قوله تعالى (الله ولي المؤمنين) دليل على الله، في الإسلام، وهو عالم الجوهر، ووجوب الوجود، ومستحق كل الثناء، وهو اسم الجوهر الجليل. خالق الأكوان والوجود، وهو الإله الحقيقي لجميع المخلوقات، ولا إله في الحق إلا هو. يؤمن المسلمون أن الله واحد، واحد، واحد، أبدي، ليس له شبه، ولا نظير، ولا شبه، ولا رفيق، ولا ابن، ولا أب، ولا خادم، ولا مستشار له، ولا كثير، ولا نظير، ولا شريك، ولا شريك، الآن سوف نجيب على السؤال السابق من خلال مقالتنا في الموقع. وهو “قول الله تعالى ولي من آمن به دليل”.
قوله تعالى الله ولي الذين آمنوا دليل على
ودائما يلحق المسلمون بعبارة “القدير والعظمى” بعد ذكر اسم الله تعالى لما له من جلال وعظمة وعظمة. الشبهات الفاسدة الكاذبة، وتجاوزه كل شر، والسمو فوق الخليقة، فقام وتعالى وبالمثل، فإن عبارة “سبحانه” مرفقة، مما يعني أن عظمته وكبريائه وملكوته يسمو فوق كل شيء.
الجواب هو/
أي أن الله يرعى المؤمنين بنصرهم، فهو نصيرهم ووليهم، وهو الذي يعتني بهم ويحميهم.