صرف جميع انواع العبادة وحده لا شريك له، خضوع وإهانة للآخرين بقصد التمجيد، ولا يجوز إلا لله تعالى، كما أن العبادة هي طاعة، الذل وعبادة الله تشمل كل ما يتعلق بالدين، وهو يشمل أركان الإيمان وأركان الإسلام، ويدخل فيه معنى الصدقة، والآن نجيب على السؤال السابق من خلال مقالنا في موقع المنهاج وهو صرف جميع انواع العبادة وحده لا شريك له.
صرف جميع انواع العبادة وحده لا شريك له
استحق الله تبارك وتعالى العبادة، لأنه هو الخالق الوحيد، وبالتالي تتجلى غاية العبادة وغاية خلق الإنسان، لكن الله – تبارك وتعالى – لا داعي له للعالمين. يفتقر إلى شيء.
الجواب هو/
يعني قضاء كل أنواع العبادة لله وحده لا شريك وتوحيد اللاهوت وكل عبادة يجب أن تكون لله وحده وليس له شريك وهو ملك كل شيء وهو الذي خلق الناس كلهم وهناك. لا أحد أعلى منه، وإن أراد شيئًا، فهو يقول له فقط، وأن الله عز وجل يحب أن يقترب منه العبد بكل الأعمال الصالحة، سواء كانت صلاة، أو صيامًا، أو غير ذلك من أعمال البر. إن الله سبحانه وتعالى يغفر للخادم ذنوبه إلا الشرك الذي لا يغفر.