إفراد الله تعالى في ربوبيته وألوهيته وأسمائه الحسنى وصفاته العلى هو تعريف، هو تعريف لواحد من أقسام التوحيد، وهو توحيد الألوهية. وهذا يعني أن الله وحده هو الوحيد في هذا الكون، والعبادة موجهة إليه وحده الذي لا شريك له. وهذا ما جاء به كل الرسل والأنبياء هو الدعوة لعبادة الله، قال تعالى (إِعْبُدُوا رَبِّكَ مَا خَلَقَكُمْ وَمِنَ قبلكم، فَتَصِيرُونَ)، وقد ورد عدد كبير من آيات القرآن الكريم تتحدث عن مسألة عبادة الله، وهي سبيل الوصول إلى التقوى والصلاح.
إفراد الله تعالى في ربوبيته وألوهيته وأسمائه الحسنى وصفاته العلى هو تعريف
إن أفراد الله في العبودية هم من خلال الالتجاء إليه في جميع العبادات والعبادة التي فرضها على المسلمين وعدم الارتباط به أو تشبيهه بأي من المخلوقات لأنه هو الوحيد الذي يتفرد في العبادة، أسماء وصفات وهو الرب الذي يتحكم في هذا الكون كله. إنه شيء “. فأمر العبادة والتوحيد والإيمان الراسخ بالله العظيم والجليل هو الإيمان والتوحيد اللذين من أجلهما خلقنا الله.
الاجابة الصحيحة هي:
توحيد الألوهية.