أذكر الأسس التي قامت عليها دعوة الأنبياء، بدأ الرسول – صلى الله عليه وسلم – بالدعوة إلى الإسلام في مكة المكرمة، فبدأ الرسول بدعوة أهل بيته، ثم القريب، ثم القريب، والدعوة. في ذلك الوقت كان سرا. بغير علم قريش، وبلغ عدد المستجيبين لها أربعين منهم خديجة بنت خويلد، وزيد بن حارثة، وعلي بن أبي طالب، وأبو بكر الصديق، وغيرهم. عرفت هذه المرحلة من النداء بمرحلة الأرقم المتعلقة بدار الارقم. كما علم الرسول – صلى الله عليه وسلم – الصحابة بأمور الدين فيهم قبل الهجرة إلى المدينة المنورة، والآن نجيب على السؤال السابق وهو ”أذكر الأسس التي يقوم عليها الدعوة. كان الأنبياء قائمين “.
أذكر الأسس التي قامت عليها دعوة الأنبياء
بدأت الدعوة بمرحلتها الثانية، وانتقلت من المرحلة السرية إلى المرحلة العامة، مع نزول قول الله تعالى (وحذر أقربائك إلى عشيرتك). إذن، لم تفعل قريش شيئًا سوى صد تلك الدعوة، وبدأت في معارضتها بكل الوسائل التي كانت تمتلكها. لجأت إلى التهديد والتخويف والإذلال وغيرها.
الجواب هو/
1- كل الرسل أمرهم الله بإقامة الدين.
2- جميع الأنبياء مدعوون لعبادة الله وحده.
3- نهى جميع الأنبياء عن الشرك بالآلهة.
4- جميع الأنبياء لم يطلبوا أجرًا على دعائهم.