من خلال ما سبق، بين الحكمة من وقوع المصائب، أن من أعظم النكبات وأعظم المصائب أن يصيب الإنسان دينه. لأن النكبة في الدين كان لابد أن تكون خسارة لصاحبها في الآخرة لذلك كانت دعاء للنبي صلى الله عليه وسلم “ولا تجعل ضياعنا في ديننا، ولا تجعل الدنيا أعظم. الشاغل الرئيسي، ومقدار معرفتنا، لم نذرف من لا يرحمنا.

من خلال ما سبق، بين الحكمة من وقوع المصائب

والبلاء في الدين هو نهاية الخسارة التي لا منفعة فيها، وحرمان من لا طمع، قال القاضي شوريح رحمه الله تعالى إني أصبت بمصيبة فأحمد الله – العلي – عليها أربع مرات إن لم تكن أكبر منها، وإن أصبرني عليها. لها، وإذا مكنني من استرداد الثواب الذي أرجوه، وإذا لم يكن ذلك في ديني.

الاجابة هي/

  • إما أن تكون امتحاناً وامتحاناً من الله تعالى.
  • إما أنها عقوبة وكفارة عن خطاياه.