بالتعاون مع مجموعتي، أبين علاقة الإيمان بالقدر بالركن الأول من أركان الإيمان، الإيمان بالله العلي الإيمان بوجود الله وتوحيده، وأنه – سبحانه – وحده مستحق العبادة، والإيمان بكل ما أثبته الله تعالى من أجله نفسه من صفات الكمال والجلال، والخضوع الكامل. والاستسلام التام لكل ما أمر به الله من وصاياه وأحكامه، وتجنب كل ما نهى عنه، بقلب مطمئن بإيمانه، لأن الإيمان بالله يشمل إيمان القلب بربوبية الله، ووحدته، وتفرده – سبحان الله له – مع الألوهية، والإيمان بأسمائه وخصائصه السامية.

بالتعاون مع مجموعتي، أبين علاقة الإيمان بالقدر بالركن الأول من أركان الإيمان

خلق الله الملائكة من النور، وجعلها مخلوقات لطيفة تتشكل وتظهر بأشكال عديدة، ولا يحتاجون أن يأكلوا ويشربوا مثل البشر، وهم مخلوقات خاضعة لطاعة الله وتنفيذه. الأوامر فلا تعصيه على الإطلاق.

الاجابة هي/

هو الإيمان بأن الله سبحانه وتعالى يعلم ما سيعرفه العباد قبل أن يخلقهم، وأنه كتب ذلك معه، وأن أفعال العبيد، سواء كانت جيدة أو سيئة، خلقها الله وتحدث. بمشيئته، وأن ضلالهم وإرشادهم كلها تأتي من إرادته. وإرادته.