ما الحكمة من النهي عن استعمال كلمة ( لو )، روى ابن حجر في الفتح عن القرطبي أنه قال في “المفهم” عوضا عن تحريم استعماله، أي يتم استخدامه على الأقدار، بافتراض أنه إذا تم رفع هذا العائق، فقد يحدث. الخداع لمقدر لا. إذا قيل العائق من حيث المنفعة في المستقبل، فإن هذا الفرد لا يختلف في جواز إطلاق سراحه، ولا يفتح عمل الشيطان، ولا يسبب المنع.

ما الحكمة من النهي عن استعمال كلمة ( لو )

قال النووي في “شرح مسلم” وأما من قالها ندمًا على ما فاته من طاعة الله، أو ما لم يستطع فعله بعد ذلك، فلا حرج فيه، وهو يحمل أكثر ما هو عليه. وجدت في الأحاديث. إنه جدير بالثناء، فلا حرج فيه، وإن كان ضياع الشيء ليس بخير فهو في النهي.

الاجابة هي/

وما يدخل في استخدامه من استياء من قدر الله ومصيره ونفاد الصبر معه، هو استخدامه إذا انفتح عمل الشيطان، ثم في قولها اتبع خطوات الشيطان، فلا فائدة من استخدامه بهذه الشرح طريقة، ولكن وهو ضار.