لقد تعددت المعبودات لدى المشركين من دون الله عز وجل، أذكر بعضاً من هذه المعبودات ، فهو خضوع وإهانة للآخرين بقصد التمجيد، ولا يجوز إلا للسيادة، كما تنفع العبادة بمعنى الطاعة، واصطلاحًا، العبادة الشرعية هي الخضوع للرب، مع الاقتراب منها، وما هو شرع منها، لذلك عرّف شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله العبادة بأنها اسم شامل للجميع يحبه الله ويرضى به، في الأقوال والأفعال، سواء كانت الكلمة أو الفعل واضحًا داخليًا.

لقد تعددت المعبودات لدى المشركين من دون الله عز وجل، أذكر بعضاً من هذه المعبودات

فمثل العبادة الظاهرة الصلاة والصدقة والحج والدعاء والذكر مع بر الوالدين والجهاد والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والطيبة على الخلق وغيرها من الأفعال والأقوال وبالتالي الباطن، ومثاله العبادة، وحب الله ورسوله، والخوف من عقابه، ورحمة الله، والتوكل عليه، والحمد لله، والصبر على أحكامه، والرضا بأمره.

الاجابة

الصالحين والأنبياء والأصنام والشمس والقمر والأصنام.