أقارن هذا التعريف بما توصلت إليه في مفهوم النجاسة ، فالنجاسة في اللغة قذارة، ولإزالة النجاسة في الإسلام أهمية كبيرة، وهي نابعة من أهمية الطهارة في أداء العديد من العبادات التي لا تصح بوجود النجاسة.
أقارن هذا التعريف بما توصلت إليه في مفهوم النجاسة
ومعلوم أن الماء هو المطهر الذي يمكن به إزالة النجاسة، وما اقتاده الأئمة الأربعة، وهناك زوال النجاسة بغير ماء، كما قال المالكيون والشافعيون والحنابلة في النجاسة، تنزع فقط بالمياه النقية، بينما يختلف الحنفية معهم في إزالتها بأي سائل يزيل، أما إذا كان غير الماء، فلا يجوز إزالة النجاسة بالحجارة إلا في الاستجمار، وهنا أقارن هذا التعريف بما توصلت إليه في مفهوم النجاسة.
جواب السؤال
يجب إزالة القذارة التي تصيب البدن أو الثوب في الصلاة ؛ لأن الصلاة لا تصح إلا بالطهارة.