هل الإنسان مفطور على التوحيد، الإنسان فطري في التوحيد. الأمة الإسلامية هي أمة التوحيد، وقد عُرفت الأمة الإسلامية بصلاحها في الأرض، بعد أن كانت فاسدة قبل الإسلام. لذلك فإن أمة محمد صلى الله عليه وسلم هي أمة التوحيد، وهناك بعض المعلومات التي يجهلها. الناس بما أن الأمة الإسلامية ولدت وحدهم الله على الفطرة، فالأمة الصالحة تأتي من الثمار الطيبة، فديننا الإسلامي دين الحق والنور، فمن يتبع هذا الدين يدخل الجنة، ومن نزل. منه يدخل الجحيم.
هل الإنسان مفطور على التوحيد
التوحيد من الأمور التي يجب على المسلم أن يفعلها حتى يدخل الجنة، لكل مسلم يريد الراحة في الحياة والآخرة، حيث يجب أن يتحد بالله، ويجب أن يفرد الله بربابته وألوهيته وأسمائه. والصفات، لأن من أراد النجاة من الهلاك فعليه أن يقترب إلى الله، وذلك بعمل صالح يؤجر ويؤجر.
جواب السؤال/
كان أول إنسان آدم عليه السلام يعبد الله وحده لا شريك له، وكان يعلم أولاده التوحيد.
خلق الله البشر على الفطرة التي هي طبيعة الإسلام فخلقهم موحدين لا مشركين.
انتزع الله بني آدم من صلب عنادهم فقرر لهم أن يوحدهم