إذا لم يكن لدي علم بالتوحيد والشرك و أنواعه وخطره ؛ فهل يمكن الوقوع في الشرك وماذا تستنتج من ذلك ، التوحيد، وهو لغة صنع الشيء الواحد وليس تعدد الآلهة، وفي اصطلاح المسلمون، هو الإيمان بأن الله واحد في ذاته وصفاته وأفعاله، ولا شريك له في سلطته وإدارته، وأنه وحده مستحق العبادة، فلا يُعطى لغيره عبادة، يعتبر التوحيد عند المسلمين هو مركز العقيدة الإسلامية، بل هو مركز الدين كله، كما ورد في القرآن الكريم قوله تعالى (وما أرسلنا من قبلكم رسولاً إلا نحن، كشف له أنه لا إله إلا أنا، فعبدوا لي ” والتوحيد نصف الشهادتين.

إذا لم يكن لدي علم بالتوحيد والشرك و أنواعه وخطره ؛ فهل يمكن الوقوع في الشرك وماذا تستنتج من ذلك

تعدد الآلهة هو مصطلح يشير إلى الإيمان بالعديد من الآلهة، وهو عكس معنى التوحيد الإلهي، من حيث تعددية الآلهة، وهو الإيمان بوجود قوة تعمل في الكون من خلال الخلق و ولكن بيسر واحد أو أكثر، أو قد يكون تعدد الآلهة هو استبعاد العبادة أو أحد أنواعها.

الاجابة

من الضروري معرفة التوحيد والشرك وأنواعهما وخطورتهما حتى لا نقع في الشرك.