مايحدث للمجتمع الذي يهمل دراسة العلوم الشرعية، وأصل الشريعة أن الكتاب والسنة، ولاشتقاق الحكم من أصله، لا بد من معرفة علوم القرآن. والسنة النبوية، وبالتالي أصول الفقه، من أجل استنباط الحكم الفقهي في موضوع معين، ومثال ذلك في قوله تعالى (وإقامة الصلاة). إقامة الصلاة والتسبيح للمصلين، ولا يوجد في القرآن شرح طريقة للصلاة.

مايحدث للمجتمع الذي يهمل دراسة العلوم الشرعية

وجوب تحديد الصلاة دليل من الكتاب والسنة، وبالتالي إجماع الدولة، وهو علم ضروري، أي أنه حتى الكافر يعلم ما لا لزوم له من أن الصلاة واجبة على المسلمين، ضرورة معرفة تحريم الكحول، وهذا غالبا ما يعرف بالاعتقاد بالضرورة.

الاجابة هي/

سيكون المجتمع في خطر وكفر بدين الله والتخلي عن الدين الإسلامي والقرآن الكريم، وهذا ما يترتب على سقوط المجتمع الإسلامي.