يتعلق المشركون بغير الله تعالى وذلك ل، لأن المشرك في الدين الإسلامي هو كل من يربط غيره بالله ويوجهه إلى عبادته أو يتخذه ذبيحة من أجله يعتقد أنه سيقربه إلى الله. وتجعله يستجيب صلاته أو يؤمن أنه يمكن أن ينفعه أو يؤذيه بدون الله وهذا يدخل في باب الشرك الذي نهى الله ورسوله عن اللجوء إلى غير الله في العبادة لأنه سيقود الإنسان إلى الانخراط فيه معصية الله أو ترك الدين.
يتعلق المشركون بغير الله تعالى وذلك ل
إن تعلق المشرك بإرادة الله يقوم على التخمين والاعتقاد بأن المنفعة والضرر ناتجة عن غير الله. جاء الدين الإسلامي ليحرّم هذه المعتقدات الباطلة، ومنها النزعة إلى الصلاة على قبور الأولياء والصالحين. واحتياجاتها.
الاجابة هي/
ويعتقد أن هذا الله سيقربه من الله تعالى، أو أن هذا الإله أنفعه أكثر من الله تعالى، ويعتقد البعض أن الآلهة لا تنفع ولا تضر، وكل هذا بالطبع غير صحيح.