يسأل البعض عن اسماء الفاشينيستات المتهمين في قضية غسيل الاموال في الكويت، خاصة أن هذه القضايا من القضايا المخالفة للقانون لكنها منتشرة في العالم، وتحقق الفوائد الربحية الكبيرة للقائمين بها، وبعد أن أظهرت وسائل الإعلام حديثها الذي انتشر بشكل كبير في الكويت حول شخصيات معروفة تعمل في غسيل الأموال، صار السؤال الملح من هذه الأسماء التي اشتركت في غسيل الأموال وتعمل في إطار من مخالفة القانون للحصول على الثروة الطائلة، ومن بين هذه الأموال التي يحصلون عليها ما هي محظورة ولا يحق لهم أخذها لأنها ليست من حقهم، وإليكم جزء من التفصيل عن هذ الأسماء المعروفة.
قضية غسيل الاموال في الكويت
أعلنت الشرطة الكويتية أنها باشرت التحقيق في قضية رموزها شخصيات معروفة ومشهورة تعمل على غسيل الأموال، وكذلك المتاجرة في بيع الخمور، وقالت نيابة الأموال العامة الكويتية أن المضبوطين خمسة أشخاص منهم كويتيين ومصري وسوري وإيراني وأن بعض الشكاوى قد وردت بخضوص خمسة من نجوم السوشيال ميديا ممن تضخمت حساباتهم بشكل كبير، وزادت أرصدتهم ما يستدعي توقيفهم لمعرفة من أين هذه الأموال والجهات التي حصلوا من خلالها عليها، ومتابعة القضية من جذورها والقضاء على التبعات المترتبة على هذه القضية الخطيرة، بل ومعاقبة الفاعلين في هذه الحادثة التي أصبحت رأياً عاماً في الكويت بل تجاوزت ذلك إلى خرج دولة الكويت كلها.
اسماء الفاشينيستات غسيل أموال الكويت
بعد أن أعلنت شرطة الكويت عن تحقيقها من الإيراني الذي يعمل في غسيل الأموال والتجارة في السيارات الفارهة، ووجود عدد من السيارات لديه وتعود إلى شخصيات متقدمة في الكويت، وهذه الشخصيات من الشخصيات المعروفة في البلاد، كما تبين من النوتة الزرقاء التي عثرت مع أسماء الشخصيات المشتهرة التي كان له علاقة معها، كما عرف أنه يعقد سهرات ليلية بين مشاهير وبين شخصيات كبيرة في البلاد، ولكن بالرغم من ذلك لم يكشف بعد عن اسماء الفاشينيستات في قضية غسيل أموال الكويت، ولكن هناك بعض وسائل الإعلام والحسابات غير الرسمية تناقلت عددا من الأسماء النشطة في مجال الموضة وعروض الأزياء ومستحضرات التجميل.
تعتبر اسماء الفاشينيستات المتهمين في قضية غسيل الاموال في الكويت من الأسماء التي لا زالت غير مجزوم بها والمعلومات الناتجة هنا أو هناك من المعلومات غير المقطوع بها، وهذا ما يجعل إيراد هذه الأسماء دون تثبت ليس من الصواب، ولذلك كان موقعنا رائداً في الحديث حسب المعلومات الواردة فقط دون الحاجة إلى زيادة معلومات غير صحيحة حول الموضوع، والتي من شأنها أن تضلل القارئ ويمكن أن تصيب بعض الأسماء بالحيف والظم ممن تم تداول أسمائهم ولا علاقة لهم بهذا الأمر، لأن البحث عن المعلومات الصحيحة من مصدرها من سمات الإعلام الحر الموضوعي الصادق أما الصحافة الصفراء فتهتم بالإشاعة وحسب.