بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم، يعتبر هذا الحديث من ضمن أذكار الصباح التي يرددها كثير من الأفراد لغرض حفظهم ورعايتهم من الله عزوجل، حيث أن هذا الحديث من الأحاديث التي ترعانا من الأضرار التي قد تصيبنا، حيث يعتبر نوع من أنواع الدعاء إلى الله تعالى عز وجل.
وفي هذا المقال سنتناول الحديث عن (بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم) والتعرف عليه، فتابعوا المقال.
الدعاء في الإسلام
يعتبر الدعاء في الإسلام عبارة عن قيام الفرد بتوجيه سؤال أو طلب معين إلى الله عز وجل بتضرع وخشوع، والدعاء لا يوجه إلا لله تعالى عز وجل وليس لغيره.
وهناك أوقات محددة يمكن للإنسان المسلم الدعاء بها، وهي كالآتي.
- عند قيام الأذان.
- أو الفترة بين الآذان وإقامة الصلاة.
- وعند الجهاد.
- وأيضا عند نزول الغيث والمطر.
- بالإضافة إلى دعاءء يوم عرفة.
- يمكن الدعاء أيضا خلال الصلاة في السجود.
بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم
من خلال التعرف على الدعاء في الإسلام، سنجيب على نوع الدعاء في السؤال.
الجواب: حديث من أذكار الصباح للمسلم.
في الختام، تعرفنا غلى الدعاء وأهم مواقيت الدعاء، وأجبنا على السؤال، نراكم قريبا.