اعتنى المسلمون بعلم الفلك؛ لارتباطه بالأمور الشرعية .، قاد الإنسان القديم فضوله لمعرفة ما في السماء، وهل النجوم وعددها وشكلها ذو معنى ودلالة، وسرعان ما اكتشف حركة النحوم لدلالات الطريق، ثم بدأ يفكر أكثر في القمر وأطواره، وتقدم الإنسان باتجاه هذا العلم بخطى ثابتة، ثم جاء الإسلام وبداية الدعوة الإسلامية التي شملت كل مناحي الحياة، فلم تنكر النجوم وحركتها بل سعى للتفكر فيها وفي عظمة الله في خلقه، وقام بعد ذلك عدد من علماء الفلك المسلمين باكتشاف عدة أمور كان من شأنها أن تكون حجراً للأساس في هذا العلم.
وسؤال مقالنا اليوم يتحدث عن علم الفلك وارتباطه بالأمور الشرعية، وللإجابة على سؤال اعتنى المسلمون بعلم الفلك؛ لارتباطه بالأمور الشرعية .
اعتنى المسلمون بعلم الفلك؛ لارتباطه بالأمور الشرعية .
العبارة السابقة صحيحة، حيث قام المسلمون بالإهتمام بأطوار القمر لأن لها أهمية في معرفة بداية الشهور كشهر رمضان، واكتمال القمر يعني انتصافة الشهر ثم عودته هلالأً وقد ذكر في حديث الرسول” صوموا لرؤيته وافطروا لرؤيته” يقصد الهلال.
الجواب: العبارة صحيحة.