قصيدة حب الوطن ماهو مجرد حكاية ، من القصائد التي اشتهرت بالوطنية. حب الوطن متجذر في النفس البشرية بالفطرة السليمة التي خلقته، ويهتم بذكر آيات هذه القصيدة بالإضافة إلى ذكر عدد من القصائد التي تغني عن حب الوطن.

حب الوطن

بادئ ذي بدء وقبل الدخول في ذكر قصيدة “حب الوطن” ما هي مجرد قصة لا بد من الحديث عن حب الوطن، فحب الوطن من الأمور الفطرية، والواجبات الوطنية، هي موطن ولادته ومهد ذكرياته ومجال حياته التي نشأ وترعرع فيها وقضى فيها شبابه وفيها الأسرة والأصدقاء والأحباء والأسرة والذكريات، وآمال وطموحات وبعض الواجبات تجاه الوطن مذكورة في الشريعة الإسلامية

  • الدعاء للوطن عن النبي – صلى الله عليه وسلم – لما هاجر إلى المدينة دعا ربه وقال اللهم اجعل في المدينة ضعفك. صنع في مكة البركة “.
  • العناية والاهتمام ويرتبط ذلك بصلات القرابة وحسن الجوار.
  • الذبيحة والتضحية ويكون ذلك بالدفاع عنه بالقول والعمل.
  • المحبة والمساهمة الإيجابية بالمحافظة على أواصر المحبة بين أبناء الوطن، والمساهمة الإيجابية تكون من خلال المشاركة الفاعلة داخل الوطن.

قصيدة حب الوطن ليست مجرد قصة

لطالما غنى الشعراء والكتاب عن حب وطنهم، ومن بين هؤلاء الشعراء الشاعر الإماراتي سالم سيف الخالدي، أحد الشعراء العاميين في العصر الحديث، عندما ألقى قصيدة “حب الوطن” وهي مجرد قصة عن حب الإمارات يقول فيها الشاعر

إن حب الوطن ليس مجرد قصة أو كلمة تنقلها أحلى أسلوب حب للوطن بصدق، مبدأ وهدف تبصر بهما العيون وتنبض القلوب بحب للوطن، شعور بأن يملأ قلبه وأنا بدونه بين الأمم، بيت في سماء المجد ورايته واسمك عليه مكتوب عليه حروف المجد فافخر ونحن لك الامان والحماية ولك منا عهد بالوفاء بكل ما هو مطلوب

قصائد عن حب الوطن

كما أن الخوض في القصيدة الوطنية، التي هي مجرد قصة، يدفع إلى ذكر المزيد من القصائد الوطنية على النحو التالي

  • يقول أبو الطيب المتنبي

لماذا لا عائلة ولا وطن ولا صديق ولا كأس ولا سكن

أريد هذه المرة أن تبلغني بالوقت الذي لا يصل إليه

لا تترك حياتك دون عناية ما دامت روحك ترافق الجسد

فما يدوم سعادة ما رضيت به، والحزن الضائع لا يعود إليك

ما أضر بأهل الحب أنهم وقعوا في الحب ولم يعرفوا العالم ولم يفهموا.

تموت عيونهم بالدموع، وأرواحهم في أعقاب كل وجه قبيح وجهه طيب

خلاص

  • وكما قال أحد الشعراء في قصيدة “بلادي تجذبني بشغف”

عجزبنا الوطني يتوهم في ههههه هو جنتي هو مرتاع هو مسرح أذهب وأملأ عيني قيلولة أحلقها بجوينها ما لم يراه العين أو يسمع من قبل الرسول الماليك يخجل عنابه من كل داليا دنت عسل يداوي كل الجرح التقرحي أنا مرسل بشكل غريب مهمة لا ارطجا فقط الرضا هو الطموح في الاقامة احببتها كل حبيبي الحمد الحبيبة بمصبحها الحبيبة فوق الروح في السماء وقال الاختلاط الهوى بجوارها الغريب لا يهمني من انا فوناها قد ذابت في جنتي مطرحى حقا كوني هي موطن لكل واحد زى موحد ام مفلح

  • كما قال عبد الحميد الرافعي

بلادي عليكم تحياتي وسلامتي اقف في ثيابي النبيلة وبيتي موطني لكم. في ظلام الليل لا يبتليكم الله بالظلام يا وطني، وآمل أن يدوم ربنا لكم إلى الأبد في ظل عدالة الحكام وطني. وفيك كل شبابي، تجولتي، اشتياقي لبلدي الغالي، وعنك ظننت أن حديثي تحول إلى سمعي مع ابنة جام، وطني الغالي، وإذا أصابك الحزن، فكل آلام وطني الغالي جاء إلى قلبي، وأنت حبي الذي أستعد لأعيش فيه من أيامي، يا وطني الغالي، وأنت من أحبه، ومغازلتي وشبابي، وهدوء نظامي، يا عزيزي. بلد، وأنت من أصلي له دائما في أعقاب صلاتي وصومي، وفاعليتي في الوطن. معظم مطالبي وأهدافي وأهدافي وأهدافي، وإذا ضلّ صلابة شعبك، أبكي بعيني، عروة بن حزام. الوطن يعتز به الناس، يحيي العلم ويكبر، إذا كنت تفتخر بعظام أجدادك، فإن المجد هو ما جددته من قبل جدك، ولا ذكر أجداد كرموا، والمعرفة أصل كل المآثر وبنورها تلد كل ظلمة تكون فيها الحياة لكل مجد يولد من جديد أو كروح للأجساد.