في اي عام تم اتصال خليوي، حيث أدى اختراع الهاتف الخلوي إلى ثورة كبيرة في عالم التكنولوجيا، الذي تدعمه شبكة ضخمة بحيث يمكن استخدامه في أي مكان في العالم، في اي عام تم اتصال خليويكما هو جهاز كمبيوتر بحجم كف اليد، ومن خلال هذا الاختراع المبهر ومبدأ عمله ومكوناته الأساسية، بالإضافة إلى المهام التي يمكنه تقديمها، وأهم المخاطر الناشئة عنه.
الهاتف الخلوي
كما يطلق عليه العديد من التعيينات مثل الهاتف المحمول والهاتف المحمول والهاتف المحمول، ويعبر عن جهاز اتصال لاسلكي متصل بشبكة من أبراج البث الموزعة على مساحات جغرافية لإمكانية استخدامه فيها، وترتبط هذه الأبراج ببعضها البعض إما من خلال الأقمار الصناعية أو الخطوط الثابتة، ويعتمد الهاتف الخلوي في عمله على الإرسال والاستقبال عن طريق إشارات اهتزاز التردد المنقولة عبر الأقمار الصناعية أو محطات الإرسال الأرضية، وتكون هذه الإشارات ذات تردد قوي يصل إلى 20 ميجا هرتز كإستقبال وإرسال خلال ثانية واحدة، ويتكون هذا الجهاز من وحدة معالجة مركزية، ووحدة معالجة فرعية، ودائرتين للإرسال والاستقبال، وفلاش وذاكرة وصول عشوائي لتخزين بيانات المستخدم، بالإضافة إلى بطاقة SIM، والتي تعد من العناصر الأكثر أهمية. بطاقة صغيرة مع وحدة تخزين صغيرة جدًا ودقيقة، ومن مميزات هذا الجهاز القدرة على التواصل مع الآخرين بالصوت والصورة في أجهزة مزودة بكاميرا، والقدرة على إرسال رسائل نصية قصيرة SMS إلى أي نقطة في العالم، والقدرة على الاستماع إلى الراديو.
في أي عام تم الاتصال بالهاتف الخليوي
يعود تاريخ الهواتف المحمولة إلى عام 1908، عندما تم إصدار براءة اختراع أمريكية للهاتف اللاسلكي في ولاية كنتاكي، وتم تقديم أول خدمة ناجحة باستخدام الهاتف المحمول في عام 1926، والتي كانت لركاب الدرجة الأولى في Deutsche Reichsbahn على الطريق بين هامبورغ وبرلين، وفي عام 1946 تم إجراء المكالمة الأولى من خلال هاتف لاسلكي مخصص للسيارات في ولاية شيكاغو بأمريكا، بسبب العدد المحدود للترددات اللاسلكية المتاحة، والإجابة الصحيحة على السؤال في في أي سنة تم إجراء اتصال خلوي، هو
- 1973 تم إجراء اتصال خلوي.
مخاطر الهاتف الخليوي
حذر العديد من الخبراء من أضرار استخدام الهاتف الخلوي، حيث أجرى خبراء الأشعة في فنلندا دراسة حول استخدام الهواتف المحمولة، والتي لم تسفر عن نتائج واعدة للغاية، تم من خلالها اكتشاف أضرار في الجسم بسببها. التغيرات البيولوجية داخل خلايا الجسم التي تعطل وظائفها، وتؤثر على نظام البروتين داخل خلايا جسم الإنسان، مما يؤدي إلى تعريض هذه الخلايا للخطر، حيث تؤثر على فعاليتها، كما أنها تؤدي وظائف غير عادية، وبالتالي توتر. في التركيبات الكيميائية داخل هيكل الخلية والتي تؤدي إلى احتمالية الإصابة بأورام سرطانية خاصة في منطقة الدماغ بالإضافة إلى حدوث أعطال واضطرابات في أجهزة تنظيم ضربات القلب، ويكمن الخطر الأكبر في استخدام الهواتف بواسطة الأطفال، حيث يؤدي تعرض خلايا الدماغ في مرحلة الطفولة للموجات الكهرومغناطيسية إلى مخاطر صحية كبيرة للغاية، ويُحظر استخدامها على متن الطائرات أثناء الرحلات الجوية، لأنها تؤدي إلى التداخل مع الأنظمة والأجهزة الإلكترونية الحساسة الموجودة على متن الطائرة.