تتميز الطابعة النافثة ب،بأنها من أنواع طابعات الكمبيوتر التي تستخدم لتحويل المستندات الرقمية إلى نسخ ورقية للحاجة أو للاحتفاظ بها. في عمله أنواعه ومميزاته، بالإضافة إلى تناول أنواع أخرى من طابعات الكمبيوتر.
طابعة نافثة للحبر
تعرف طابعة الكمبيوتر بأنها جهاز متصل بجهاز كمبيوتر يقوم بتحويل مستندات الكمبيوتر إلى نسخ ورقية، عن طريق توصيل الطابعة بالكمبيوتر عبر كابل محدد أو من خلال بطاقة ذاكرة أو كاميرا رقمية. لونه أسود، ودقة الطباعة، وتختلف المهام، فهناك أنواع تعمل كطابعة بالإضافة إلى أداء مهمة ماسح ضوئي أو فاكس، ويوجد ثلاثة أنواع من الطابعات حسب التقنية ومنها النقطة تم تصنيع طابعة المصفوفة، وطابعة الليزر، والطابعة النافثة للحبر، والطابعة النافثة للحبر في عام 1984، حيث تنافست أربع شركات دولية في مبيعات هذه الطابعة، وهي شركة Canon، وشركة Brother اليابانية، و Epson، و Hewlett-Packard، كما مبدأ هذه الطابعة يعمل عن طريق النافثة للحبر على الأوراق لأخذ نسخة ورقية من صورة رقمية أو نص على الكمبيوتر، فهي تحتوي على بلورات كهرضغطية تعتمد على ترسيب الحبر على الأوراق، ومن خصائصها أن قطرة الحبر هي صغير جدًا يصل إلى 50 ميكرون، كما أنه يضع الحبر على الورق بدقة كبيرة جدًا تصل إلى (1444 × 720) نقطة في البوصة.
تتميز الطابعة النافثة ب
تنتج طابعة نفث الحبر النموذجية نسخة ورقية بدقة لا تقل عن 300 نقطة في البوصة، ويمكن لبعض أنواعها عمل نسخ بدقة تزيد عن 600 نقطة في البوصة، بحيث تكون أرخص أنواع هذه الطابعة مرضية لمستخدمي الكمبيوتر الشخصي، وأنواع ذات جودة عالية يمكنها عرض صور رقمية بجودة عالية جدًا بحيث يمكن مقارنتها بالصور الموجودة في كاميرات التصوير الفوتوغرافي، بالإضافة إلى أنها خفيفة الوزن وسهلة التنقل، والإجابة الصحيحة على سؤال الطابعة النافثة للحبر هي/
- تحتاج النسخة الورقية من الطابعة النافثة للحبر إلى القليل من الوقت حتى تجف وتظهر بجودة عالية، وتحتاج هذه الطابعة أيضًا إلى نوع معين من الورق يجب أن يكون غير مسامي، وهو أثقل من الورق المستخدم في طابعة الليزر، لذلك فإن الإجابة الصحيحة هي أن هذه الطابعة تعمل بسرعة وكفاءة أكبر على بعض أنواع الورق عالي الجودة.
أنواع الطابعات النافثة للحبر
تنقسم الطابعة النافثة للحبر إلى نوعين بناءً على التقنية المستخدمة فيها إلى DOD، والتي يتم إسقاطها عند الطلب، ونوع CIG الذي يعتمد على نفث الحبر المستمر، والذي يشيع استخدامه في التجارة، حيث يتم استخدام طابعة نفث الحبر المستمرة للعلامات التجارية على العبوات وهي تستخدم أيضًا للترميز في القطاع التجاري، ومكتشف هذه الشرح طريقة هو اللورد كلفن عام 1867، حيث تعد هذه الشرح طريقة من أقدم طرق النفث باستخدام الحبر، وتصل سرعة تدفق الحبر إلى 20 متر في الثانية، نظرًا للمسافة بين مادة الطباعة وفوهة الإبرة، ستكون الجودة أفضل كلما كانت هذه المسافة مناسبة، وإذا كانت المسافة على خلاف ذلك، فقد يحدث تشويه وتدمير في بعض مناطق الطباعة وبالتالي تفسد ينسخ. يكمن في إمكانية تجفيف الحبر وبالتالي انسداد بعض المسارات والفوهات، ويمكن حل هذه المشكلة باستخدام ما يسمى بالكيتونات والكحول لإزالة الحبر والغبار العالق الذي يعيق عملها.
مبدأ العمل للطابعة النافثة للحبر
يقوم هذا النوع من طابعات الكمبيوتر بتسخين كمية من الحبر في المستودع لدرجة حرارة تصل إلى 300 درجة مئوية، وهذا يؤدي إلى فقاعات من البخار داخل هذا المستودع، وبالتالي يدفع قطرات الحبر السائل عبر فوهة خاصة بين 400 فوهة تسمى النفاثة، وتحدث هذه العملية آلاف المرات في الثانية، وهذه الطابعة هادئة لأنه لا توجد أجزاء متحركة أخرى غير الحبر، ويتم استخدام الكهرباء عن طريق الضغط أو الضغط لنفث الحبر. هذه العملية لحين اكتمال طباعة صفحة كاملة، وتجدر الإشارة إلى أن الوقت الذي تستغرقه الطابعة لإكمال عملية طباعة صفحة واحدة يختلف من نوع إلى آخر، حيث يعتمد ذلك على حجم الصفحة وقيمة الطباعة. الخصائص المطلوبة للصورة والألوان. بعد انتهاء عملية الطباعة، يدفع المحرك الورق خارج الطابعة.
خصائص الطابعة النافثة للحبر
تتميز هذه الطابعة بعدة خصائص تجعل استخدامها شائعًا ومطلوبًا، حيث أن جودة طباعتها عالية جدًا تصل إلى (1444 × 720) نقطة في البوصة، وتستخدم ألوانًا زاهية ومشرقة، مما يجعلها الأفضل في القطاع التجاري والتسويقي، ومن أهم أسباب الإقبال الكبير هو السعر المناسب للشراء، فبالإضافة إلى صغر حجمه وخفة وزنه وسهولة تداوله وتعبئته بالحبر، فهو مناسب للطلاب وأصحاب المكاتب وغيرهم.