تصنف المخلوقات الحية الى سبع ممالك ست ممالك خمس ممالك أربع ممالك ، حيث اعتمد العلماء على علم التصنيف لوضع الكائنات الحية في مجموعات وفقًا لأوجه التشابه والاختلاف بينها لتسهيل التعرف عليها ودراستها فيما بعد، و من خلاله نلقي الضوء على علم التصنيف وأصوله.
مفهوم التصنيف
التصنيف هو علم بيولوجي يهتم بتصنيف الكائنات الحية وتقسيمها إلى مجموعات وفقًا لأوجه التشابه والاختلاف بين هذه الكائنات، مما يسهل دراستها وتحديدها فيما بعد، (الأنواع) هي أصغر فئة من مستويات التصنيف المعروفة، حيث تشير إلى مجموعة من الكائنات الحية المتشابهة القادرة على التزاوج مع بعضها البعض لإنتاج أجيال خصبة.
تصنف المخلوقات الحية الى سبع ممالك ست ممالك خمس ممالك أربع ممالك
- تصنف الكائنات الحية إلى سبع ممالك، وست ممالك، وخمس ممالك، وأربع ممالك، والاختيار الصحيح هو خمس ممالك.
حظي علم التصنيف منذ ظهوره الأول باهتمام علماء الأحياء والباحثين، مما أدى إلى تطوره على مر السنين. 5 ممالك، تحتوي كل منها على عدد كبير من الكائنات الحية، وهي كالتالي
- مملكة الطلائعيات.
- مملكة الفطريات.
- مملكة الفيروسات.
- مملكة الحيوان.
- المملكة النباتية.
من أساسيات تصنيف الكائنات الحية
استند تصنيف الكائنات الحية إلى مجموعات على العديد من العوامل مثل شرح طريقة التغذية، والتكاثر، والسمات المشتركة، والبنية، وتشريح الكائن الحي والعوامل الأخرى التي ساعدت على وضع الكائنات الحية المماثلة في نفس المجموعة، ولهذا تم الاعتماد عليها في التأسيس، أساس هرمي لتصنيف الكائنات الحية، وهو على النحو التالي
- نوع.
- الجنس.
- مفرزة.
- مرتبة.
- طائفة.
- قسم.
- المملكة وهي الأكثر عمومية وشمولية.
ابرز مبادئ تصنيف الكائنات الحية
اعتمد علماء الأحياء على مبدأين عند تصنيف الكائنات الحية
- المبدأ الأول الاعتماد على اللغة اللاتينية في التسمية والتي يستخدمها جميع العلماء والباحثين.
- المبدأ الثاني هو استخدام التسمية الحديثة أو ما يعرف بالتسميات الثنائية، حيث يشير المقطع الأول إلى اسم الجنس ويتم كتابته بحرف كبير، والمقطع الثاني يشير إلى اسم النوع ويتم كتابته باستخدام حرف صغير.