قصائد عن حبيب بن مظاهر كلمات ، هي ما ستدرجه هذه المقالة، حيث يغني الشعراء لفرسان وأبطال الشيعة لسيدنا علي بن أبي طالب رضي الله عنه، ونتعرف فيه على الشخصية، للحبيب بن مظاهر على السيرة الذاتية وسنضم عدة قصائد عن حبيب بن مظاهر مكتوبة وضم قصيدة يا حبيب بن مظاهر قوم أزال العلم وأظهر ونحو ذلك.
حبيب بن مظاهر السيرة الذاتية ويكيبيديا
حبيب بن مظاهر الأسدي من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولد سنة 14 قبل الهجرة، وكان قد شهد مع علي بن أبي طالب كل المعارك والمشاهد التي حدثت في زمن خلافته رضي الله عنه، كان حبيب بن مظاهر الأسدي زعيم بني أسد وكان يبلغ من العمر خمس وسبعين سنة يوم غزوة الطف أو غزوة كربلاء، وله ولد اسمه القاسم، وكان الذي قتل فيما بعد قاتل والده حبيب، خاصة بعد أن رأى أصحابه يسقطون شهداء، أحدهم بعيدًا عن الآخر في معارك متتالية ومتعددة في تلك الفترة، وكان رد علي بن أبي طالب أن الشهادة ستنال يا حبيب، وتوفي عام 61 هـ في معركة كربلاء.
قصائد عن حبيب بن مظاهر كلمات
وغنى العديد من الشعراء الشيعة عن شخصيات وفرسان مرموق في تاريخهم، وخاصة من استشهدوا في معركة الطف، حيث يذكرون صفاتهم وفضائلهم وأعمالهم وبطولاتهم.
“يا حبيب بن مظاهر!
أنت تنتمي إلى إسلام ناصر
يا زعيم أنصار سيد الشهداء
مع تضحيتك يضرب معنى الفداء
حسين بلطيف اهلرك هللوا
هناك عقدة لك في كربلاء
يا لواء الكبرياء!
يا حبيب بن مظاهر
يا حبيب حسين سماك الحبيب
لذلك احب الفقير في الصباح
إنه يعلم أنك موجود من أجله عندما تكون غائبًا
وانتم لا تخافون الموت اوه نعم الجواب
أنت نور البصيرة
يا حبيب بن مظاهر
أنت محق في أن تكون فخوراً
يا حبيب بن مظاهر
متمرد يا حبيب بن مظهر
جين نتحدى النواصب من ضريح التضحيات
اهانا الموت احسن لا مذلة يا طغاة
إلى الأبد تفسدها الطقوس يا حبيب بن مظهر “.
قصيدة يا حبيب بن مظاهر الناس
ومن القصائد الأخرى في رثاء حبيب بن مظاهر التي تثني على أفعاله وتثني على بطولته ما يلي
“يا حبيب ابن مظاهر الناس انقل العلم وأظهره”.
هذا يوم البيت نحزن على فاطمة واناسي حيدر
تقول زينب إنك تسأل من جاء إلى بطاطا أبو الأكبر
أيها الإخوة، أصدقائكم، جربتهم، كنت خائفة وانكسر قلبي
ياحبيبنا نذهب الى خيمة الحوراء سنحضر
قال “بلدي بلدي، وهم الشعب، وأنا أجعل الناس أكثر فخرًا
نقل حسين حبه عن طريق الشريان الأورطي
نحن ما بين الغدر ونحن بين الاستحالة
نحن والتاريخ أجر مكتوب من دمه الفاسد
هذا جون وهذا عابس. هذا بن ظاهر
لا نعلم أن الجنة تخسرك، وأن الجنة تخسر
بجر اليوسل يخيمج دعه يرى الموت الأحمر “.
حول استشهاد حبيب بن مظاهر الاسدي
في حرب الإمام الحسين بن علي رضي الله عنه ضد الأمويين، طلب الإمام الحسين من أصحابه أن يطلبوا من الجيش الأموي إيقافهم لأداء الصلاة، لكن الحسين بن تميم رفض تلك الهدنة، فقال لهم لا يقبل، فقام حبيب بن مظاهر وقال له زعمت عدم قبول صلاة أهل رسول الله صلى الله عليه وسلم لا تقبل ولا تقبل منك يا حمار، ” انزعج منه الحسين بن تميم وشن حملة عنيفة عليهما. وأنقذه، وقاتل حبيب بن مظاهر قتالًا شرسًا في تلك المعركة، حتى هاجمه رجل من بني تميم وضربه بالسيف على رأسه وقتله. ومرة أخرى ضربه الحسين بن تميم على رأسه بالسيف فسقط، فنزل إليه وجرح رأسه.