المقدار الواجب في زكاة الحبوب والثمار إذا سقيت بمؤونة وكلفة هو، تعد الزكاة أحد اركان الإسلام التي فرضها الله تعالى على كل مسلم ومسلمة، ولا يصح الإسلام بدونها، ويحاسب ناكرها، والكثير من الناس يتساءلون عن نصاب الزكاة من الحبوب والثمار، والتي سنوضحها لكم في هذا المقال.

الزكاة لغة هي النماء والزيادة والبركة والمدح والثناء والصلاح

الزكاة اصطلاحا  هي فرض فرضه الله تعالى على المسلمين، كما أنه حق الفقراء في مال الأغنياء. وهي كل  ما ينفقه المتصدق من مال، والزَّكاةُ في الإسلام هي المال اللازم إنفاقه في مصارفه الثمانية وفق شروط مخصوصة، وهي حق معلوم من المال، مقدر بقدر معلوم، يجب على المسلم بشروط مخصوصة. وتعتبر الزكاة ثالث أركان الإسلام وهي فرض بإجماع المسلمين، وسميت زكاة؛ لأنها تعمل على تزكية النفوس وتطهير الأرواح حيث يقال في زكاة الفطر تطهير النفس، كما أن دفع الزكاة سبب لزيادة المال ونمائه، وسبب لزيادة الثواب في الآخرة بمضاعفته للمتصدق. وتسمى الزكاة صدقة أيضا.

المقدار الواجب في زكاة الحبوب والثمار إذا سقيت بمؤونة وكلفة هو

نأتي هنا لنجيب عن السؤال، حيث أن الإجابة الصحيحة على المقدار الواجب في زكاة الحبوب والثمار إذا سقيت بمؤونة وكلفة هو:

٣٠٠ صاع.