هل الاضحية بالماعز جائزة ، في عيد الأضحى المبارك، وكل ما في اسم الضأن يجوز التضحية به، وما حكم الأضحية في الشريعة الإسلامية كما قرر علماء الفقه الأوائل في ذلك، يأتي هذا المقال مع شرح للإجابة على الموضوع السابق وكذلك للحكم في بعض الأمور المتعلقة بالموضوع، والمقال الرئيسي مثل العيوب التي لا ينبغي أن تكون في الأضحية والنبي صلى الله عليه وسلم، السلام نهى عنهم.
ما حكم النحر
والأضحية هي ما تذبح من الماشية في أيام عيد الأضحى تقربا إلى الله تعالى، وحكمها سنة مؤكدة للأصحاء، وحَّد الله أمته، وهذا ما عليه جمهور العلماء، واستندوا في ذلك إلى صحة ما ورد في حديث أبي بكر وعمر رضي الله عنهما من أنهما لم يضحيا خوفا من ذلك، كان يظن أن النحر واجبة، واجب وهو قول الأوزاعي والليث وأبي حنيفة وإحدى الروايتين عن أحمد.
هل الاضحية بالماعز جائزة
ويجوز أن تكون الأضحية من أي نوع من الماشية، مثل الغنم والبقر والماعز والإبل، ولكن الترتيب على التفضيل عند المالكيين هو الضأن، وهو الأفضل، ثم الماعز، ثم البقر، أو الإبل، واعتبروا أن الشاة أفضل من المشاركة في سبع من البقرات، وعليه يجوز أن تكون الأضحية مع الماعز، والترتيب في ذبح الماعز الفحل، ثم الخصي، ثم الأنثى. .
أبرز العيوب التي لا تجوز في الأضحية
العيوب التي يمكن أن توجد في الأضحية ثلاثة أنواع، روى باب عن الرسول صلى الله عليه وسلم نص على عدم كفايتها، وقسم مكروه بالتعويض، وقسم ثالث يغفر، والأفضل ألا يكون، وجدت في الذبيحة، ما جاء في كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم “أربع لا تكفي الذبائح العين الواحدة التي عريها واضحة، والمريض، والمرض واضح، والعرج، الذي الطرف واضح، والطرف المكسور الذي لا يمكن تنقيته “.
وأما العين فهي التي هدأت عينها، فهي غير موجودة ولا بارزة، أما إذا لم تظهر العين فيكفي، وأما المريض فالشاة هي التي لها، أصابته بأي مرض يصيب لحمه حتى يصبح لحمه غير صالح للأكل كالجرب والطاعون، فلا يجزئ، وأما الأعرج فلا يجزئ، فإن كانت لا تستطيع أن تمشي مع شاة معافاة ولا تستطيع أن تأكل وتشرب كالآخرين، وإن كانت قادرة ولا يؤثر عرجها على عرجها فيجوز.