تكبير العشر الاوائل من شهر ذي الحجه ، في الإسلام من الأمور الواردة في الشريعة الإسلامية، وقد نقلها الصحابة رضوان الله عليهم جميعاً، لا سيما وأن الأعمال في تلك العشر هي ما الله، وقد فضل تعالى على أكثر من الأيام، والتكبير نوع من الذكر يصل به المسلم درجة عالية. لذلك حرص على ذكر تلك التكبيرات وطريقتها وصيغتها وتفصيلها في هذا المقال.
ايام عشر ذي الحجة
هي الأيام التسعة الأولى من شهر ذي الحجة التي شهد بها رسول الله صلى الله عليه وسلم وشهد فضلها وكيف يكثر الله فيها الحسنات كما يشاء، أن تتضاعف. في تلك الأيام يكثر عليه صلى الله عليه وسلم العبادات والصوم والتقرب إلى الله تعالى، وعلى المسلم اتباع سنن نبيه صلى الله عليه وسلم.
تكبير العشر الاوائل من شهر ذي الحجه
تكبير العشر الأول من ذي الحجة من أمور السنة التي نهى عنها النبي صلى الله عليه وسلم، وقد ذكرت الشرح طريقة في ما يلي
صيغة التكبير في عشر ذي الحجة
التكبير في ذو الحجة ثلاثة أشكال
- الصيغة الأولى الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر.
- الصيغة الثانية الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، الله أكبر، الله أكبر، الحمد لله.
- الصيغة الثالثة الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر وأكبر، الله أكبر، والحمد لله.
فضل التكبير والترديد في عشر ذي الحجة
في العشر من ذي الحجة، التكبير من الأمور المستقرة في الشريعة الإسلامية، وقد ورد ذلك في حديث غير رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهو التنبيه على التكبير والتكبرة يرددون، وذكر البخاري أن ابن عمر وأبو هريرة رضي الله عنهما نزلوا إلى السوق في العشر أيام، هم يكبرون والناس يكبرون بتكبيرهم “، وقال أيضا (كان عمر ينبت في قبه بمنى فيسمع أهل المسجد يكبر فيكبر أهل المسجد ويكبر أهل الأسواق حتى يرتجف منى). اقتداء الصحابة وأفعالهم في هذه الأيام ما يجب على المسلم أن يفعله.
كيفية التكبير في عشر ذي الحجة
وتوجد نصوص كثيرة في العشر الأوائل من ذي الحجة منها “الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، الله أكبر، الله أكبر، الحمد لله، أو ثلاثة الله أكبر. عظيم، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر الحمد لله، ومثله الله أكبر، والحمد لله كثيرًا، و المجد لله غدا وفي المساء “.
متى تبدأ تكبيرات ذو الحجة
وتبدأ تكبيرات ذو الحجة من أوله، وتنقسم التكبيرات إلى تكبيرات مطلقة وكبيرة مقيدة، وأما المطلق فهو المنتشر في ذلك الوقت، والمقصود ما يكون بعد الصلاة، إلا أنها سنة لرسول الله صلى الله عليه وسلم، ويجب على المسلم اتباع سنة نبيه صلى الله عليه وسلم.
صوم ايام ذو الحجة
حث رسول الله صلى الله عليه وسلم على العمل الصالح في ذي الحجة حتى جعله صلى الله عليه وسلم أفضل من الجهاد إلا أن يذهب الرجل، يخرج بماله وروحه ولا يرجع مع أي منهم، الصوم من الأعمال الصالحة، وهو من أحب الأعمال إلى الله عز وجل، فينبغي على المسلم أن يصوم هذه الأيام ويتبع سنة نبيه صلى الله عليه وسلم فيكون. ممن ربحوا بإذن الله.