صحة حديث لن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة، وسبب عدم نجاح الناس والمرأة التي ترعاهم مسلمة، ينجح الناس بقيادة امرأة، وسبب فشل القوم الذين يعتنون بهم هو المرأة، ويساعدنا ذلك في معرفة الأحاديث الصحيحة والمعلومات والأحكام الشرعية التي تهم المسلمين وتفيدهم.
صحة حديث لن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة
حديث أن قوماً كلفتهم امرأة لن ينجحوا هو حديث صحيح، وقد روي هذا الحديث عن أبي بكر نافع بن الحارث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم. صلى الله عليه وسلم – قال، وأبلغ أن الفرس عينوا عليهم بنت كسرى. وقد ورد الحديث في صحيح البخاري وغيره، وقد صححه العلماء واستندوا إليه في أحكام الشرع. يجب على المسلم أن يعلم أن هذا الحديث لا يدل على نقص في القدرات القيادية للمرأة، بل يوجه قدراتها في الاتجاه الصحيح، وهناك حكمة في منع النساء من أولياء الأمور، والله سبحانه وتعالى. هو الذي خلق عبيده وهو أعلم مصالحهم.
سبب فشل الشعب
سبب منع المرأة من حكم بلد مسلم أن الولاية تحتاج إلى حضور تجمعات الرجال والاختلاط بأبناء الأمة وجماعاتها وقد تحتاج إلى الخلوة بهم، والشريعة حفظت المرأة وحفظت شرفها وشرفها.، وحمايتها من عبث المسيئين، ومنعها من الاختلاط بالرجال والخلوة بهم لذلك فهو يشكل خطرا على كيان المرأة وشرفها، حيث يعرض المرأة لأعراض طبيعية على مدار الأيام والأشهر. وسنوات من الحيض والحمل والولادة والرضاعة مما يؤثر على جسدها، ويجبر الولي على السفر في البلدان وقضاء الليل فيها، وقد يكون هذا متعبًا للمرأة أكثر من الرجل، ويحتاج الولي لقيادة الجيش. تارة في الجهاد ومواجهة الأعداء وإبرام العقود والمعاهدات بين الدول والدول. حكم البلاد من المهام الصعبة والمتعبة والمرهقة للمرأة، والتي لا تتفق مع أصل خلقها.
حكم الحديث لن ينجح الناس
وفيما يلي بعض أحكام حديث لا يخلف فيها الوكلاء على المرأة/
- لا يجوز للمرأة أن تتولى الولاية العامة لا يجوز للمرأة المسلمة أن تتولى حكم بلد مسلم ؛ لطبيعة نشأتها التي خلقها الله لها، مما يتنافى مع الولاية العامة. والحكم.
- عدم جواز تكليف المرأة بالقاضي هذا مذهب المالكية والشافعية والحنابلة، وهو ما نص عليه الفقهاء الحنفية، إلا أن الحنفية اعتقدوا أنها إذا عينت، كان حكمها نافذًا في الحكم. الأمر الذي تصح شهادتها فيه. الحكم وتنفيذها كشهادة صحيحة خلافا للجمهور.