ما صحة حديث من صلى علي الف صلاة لم يمت ، وصحة حديث من صلى عليّ مائة يوم من الأمور المهمة التي يجب على المسلم معرفتها للتمييز بين الحديث الصحيح والحديث الضعيف، حديث من صلى علي ألف صلاة لم يمت ويساعدنا في معرفة صحة الأحاديث المنسوبة للنبي صلى الله عليه وسلم.
ما معنى الحديث
معنى الحديث في المصطلحات اللغوية هو جديد الأشياء، أي عكس القديم ؛ ويسمى أيضًا كلمات قليلة ومتعددة ؛ هذا لأنه يحدث ويتجدد شيئًا فشيئًا، أما جمعها فهو الأحاديث. أما الاصطلاح الشرعي فهو “ما أُضيف للنبي صلى الله عليه وسلم من قول أو فعل، أو قول، أو وصف لشخصية أو صفة”، ومعنى الرواية وقوع أمر أمام النبي – صلى الله عليه وسلم – بقول أو فعل، فلا تنكره، قد لا يكون أمامه، لكنه يخبره – صلى الله عليه وسلم – ويسكت عليه، فإن صمته شهادة له، وأما صفاته الأخلاقية فهي مثل لون بشرته. وعلوه عليه السلام، وأما صفاته الأخلاقية فهي كرمه وشجاعته وصدقه وأمانة.
ما صحة حديث من صلى علي الف صلاة لم يمت
حديث (من صلى لي في يوم ألف مرة لا يموت حتى يبشر بالجنة) من الأحاديث المنكرة التي لا أصل لها من النبي صلى الله عليه وسلم، له – وهناك كثير من العلماء حكموا عليه بعدم الأهلية، ومنهم الحافظ ابن حجر، – العلي – في كتابه العزيز “إن الله وملائكته يصلون إلى النبي، أيها الذين آمنوا، صلوا عليه وصلىوا عليه”. صحة الأحاديث المنسوبة للنبي صلى الله عليه وسلم.
عن صحة حديث من صلى لي مائة يوم
وهذا الحديث رواه اثنان من الصحابة، فالحديث الأول على أنس – رضي الله عنه – ونصه “أقربكم إلي يوم القيامة في كل مكان أشد الدعاء لي في هذا العالم، حاجات الآخرة، وثلاثين من حاجات الدنيا، ثم يأتمن الله ذلك الملاك الذي سيدخله في قبري وهو يقدم لك الهدايا، الذي صلى علي يخبرني باسمه وانتمائه إلى عشيرته، لذلك أثبت ذلك لي في ورقة بيضاء “، أما الحديث الثاني فقد رواه جابر بن عبد الله رضي الله عنهما وهو “من صلى لي مائة صلاة إذا صلى صلاة الصبح قبل أن يتكلم، أشبع الله له مائة حاجة، هو. ستسرع له ثلاثين حاجة، ويؤخره سبعون، وفي المغرب نفسه “، من حديث أنس ولا من حديث جابر رضي الله عنهما.
درجة صحة حديث من صلى عليّ عندما بلغ العاشرة
حديث (من صلى عليّ عشر مرات، وإذا صلى عليّ عشر مرات، تصل إليه شفاعي يوم القيامة)، من الأحاديث الضعيفة، وفيها أحاديث كثيرة صحيحة تستغني عنها هذا الحديث، قول الرسول صلى الله عليه وسلم من قال إذا سمع النداء اللهم رب هذه الدعوة التامة والصلاة المستقرة، أعط محمد الوسائل والأسباب، وفضل الفضل. القيامة.