قصيدة عن الام معبرة 2023 .. اجمل الكلمات والعبارات عن الام مكتوبة وبالصور، ولا سيما أن قيمة وعظمة ودور الأم في حياة أبنائها وفي المجتمع كَكُل لا تتغير ولا تتبدل ولا يتوقف حبها وعطائها مهما مر الزمان، ولذلك؛ فلقد وجد العديد من الشعراء كبارًا وصغارًا ضالتهم في التعبير عن مكنون مشاعرهم الفياضة تجاه الأم وحب الم عبر كتابة أروع القصائد الشعرية الجميلة والمؤثرة، وفي هذا الإطار؛ سوف تنقل الأسطر التالية على مجموعة من أروع القصائد والأبيات الشعرية عن الأم.

قصيدة عن الام معبرة 2023 .. اجمل الكلمات والعبارات عن الام مكتوبة وبالصور

من أروع القصائد التي قد تناولت وحب الأم وحنانهما وعطائها غير مشروط ونبع حبها وحنانها الذي لا ينضب ولا يجف أبدًا والتي قد جاءت باللغة العربية الفصحى، ما يلي/

الأمُّ في كلِّ الأمورِ أساسُها

أُمُّ القرى أمُّ الكتاب وَغَيْرُها

نبعٌ بكل الخير صافٍ ماؤهُ

منه الحنان ونابعٌ من قلبها

دِفْءُ الأمومةِ هل وجدتمْ مثلهُ

كلُّ الأمانِ تحِسُّهُ في حضنها

حَمَلتكَ في أَلم ٍ وعند ولادةٍ

قاستْ وكادتْ أن تلاقيَ حَتفها

يا حسرة ً بالحمل كم هي واجهتْ

لو كان حَلَّ على الجبال لهَدَّها

كمْ كابدتْ لكنها في لحظةٍ

تنسى الهموم اذا رأت مولودها

كم صابرتْ برَضاعةٍ وحضانةٍ

كم كافحتْ حتى يَشِبَّ وَليدُها

مهما بحثتَ عن الغذاء لصحةٍ

قد ارضعت خيرَ الغذاء لطفلها

في الليل كم سهرت اذا هوَ قد بكى

باتت تساهِرهُ بعِزِّ منامها

يا حزنها إنْ لم ينمْ من عِلةٍ

مرضت بجانبه تنادي ربها

تبْكيهِ إنْ عجزتْ وطالَ علاجهُ

وَرَجاؤها لو تفتديهِ بنفسها

بالصبر قد رَبتْ به وَتسَلحتْ

هو مَضْرِبُ الأمثال حقاً صبرها

كم آثرَتْ عن نفسها أولادَها

لكنهمْ هُمْ ظالمون لحقها

للنفس تحْرِمُ ما اشتهتْ من أجْلِهمْ

والإبنُ ينسى غافلا عن فضلها

فليعلمْ الأولاد مهما قدَّموا

للام ما بلغوا أنينَ مَخاضِها

ان كان حق الأم هذا وَزْنهُ

كيف الذي سَوّى الجنين ببطنها

الأم حقاً من ترَبّي نشأنا

في خدمة الدين الحنيفِ بنصحها

هذي هي الزهراءُ بنتُ محمدٍ

حَسَنٌ لها رَيْحانة ٌوَحُسَيْنها

وانظرْ الى الخنساءِ ماذا قدمتْ

أهدتْ بنيها في الجهادِ لربها

خير النساء تقاسُ فيما أسْهَمَتْ

في صُنع ِجيل لا يُضاهى صنعُها

يا وَيْحَ أُمٍ أهملتْ وتغافلتْ

والجيل ضاع فكيف يُغفرُ ذنبها

والأم في هذا الزمان تغيرتْ

كانت منارا ثم ضَلتْ دربها

ان كان ركن البيت أضحى فاسدا

يا وَيْلها لفسادها يا ويلها

والبيت يهوي ان تخلخل ركنه

والأبن أو بنت تقلد أمها

أيامها ساعاتها وكلامها

لا لنْ تغيب ودائما في ذكرِها

هي جنة الدنيا أراني مالكا

والجنة الأخرى بحُسْنِ دعائها

ما وَجْبَة ٌأوأكلة ٌمن زوجتي

الا وأمي قد حَننتُ لأكلها

كم قد طلبتُ المال عند طفولتي

واللهِ ما بخلت بقلة مالها

أهل لها ثم الأقارب كلهمْ

لكنها عنهم تفضل ابنها

كم ناضلتْ كم جاهدتْ كم قدمتْ

لم تلْقها يوما تمُنُّ بفعلها

هِيَ رحمة أمٌّ رَؤومٌ سُمِّيَتْ

كنز ثمين ليس يُدْرَكُ كنزها

سُبحانهُ الرحمن قد أوصى بها

لولاهُ ما كان العلوُّ لشأنها

أفلا يكون لها بهذا دافعاً

لله تشكر كي تؤديَ دورها

قاموسُ حُبٍّ في الصفاتِ جديرة ٌ

لم ترْقَ ليلى او بثينة ُوَصْفها

حَلقْ بهذا الكون كيف جمالهُ

كلّ الجمالِ فلا يليقُ سوى بها

ان قيل شمس قلت أمي هذهِ

أو قيل بدر قلت هذا وَجْهُها

ان قيل بحر قلت أمي مثلهُ

فهي الكريمة ما أجلَّ عطاءها

وهي الرياح بكل خير بَشَّرَتْ

وهي النجومُ فقدْ علتْ بمقامها

والام ارض مهدت لحياتنا

وهي السماء فنستقي من غيثها

ان قيل عن حُسْنٍ فأمي نبتهُ

أو قيل شهدٌ قلت هذا نُطقها

الورد منها مُسْتمِدٌّ حُسْنهُ

من رام طيبا إنَّهُ َلأريجُها

ما من غناء او طيور غَرَّدَتْ

ليست تساوي ان انام لصوتها

ان قيل عما قيل منها آخذ ٌ

كل الجمال بما نرى يُعْزىلها

والشكر كل الشكر لله الذي

خلق الكمالَ وأمَّنا وجمالها

منها رَضَعْتُ أمانة ًوشجاعة ً

لا لنْ أُضَيِّعَ أمتي أو دينها

كم محنةٍ عَصَفتْ بنا أو كرْبةٍ

واللهُ نجّانا بفضل دعائها

ما أسعد الأبناء إذ ْهي بينهمْ

والدار موحشة ٌبيوم غيابها

ويلاه ان فقِدَتْ بموتٍ عاجلٍ

ما أصعبَ الأيامَ تمضي دونها

الأم تشقى والبنون براحةٍ

أفلا رأيتم كيف فيْضُ حنانها

وتجوع تطعمهمْ وتأكل بعدهمْ

ولربما كان اللباس لباسها

ما حاجة جَدَّتْ لهم الا أَتوْا

بالأم تخدمهم بكل نشاطها

فالإبن يَطلبُها تقومُ ببيتهِ

وبزوجهِ ان كان موعد شهرها

والبنت تجعلها بهَمٍّ دائم ٍ

لزواجها ثم القيامُ بشانها

مهما ذكرت من المناقِبِ ناعِتاً

للأم ما بَلغتْ سوى مِعْشارها

الله ادعو للحبيبةِ سائلا ً

حُسْنَ الثوابِ وأنْ يبارك عمرها

هي صخرةلا لن تلينَ لشدةٍ

قد جَرَّبَتْ حُلوَ الحياة وَمُرَّها

أحببتها عهد الطفولة والصبا

لما كبرتُ فزاد عندي حبها

يا حزن قلبي كم جرحتُ فؤادَها

أخطأتُ جهلا طامعا في عفوها

واعلمْ بأنَّ عقوقها لكبيرة ٌ

اشقى شقي ٍمن عصى وَيَعُقها

فبِطاعَةٍ للأم تدخل جَنة ً

والنار تدخلها اذا اغضبتها

ان قلتُ يا امي تهُب لنجدتي

بالنفس تفدي أو تقدمُ جُهدها

ان كنتُ مسرورا تسَر لفرحتي

او كنتُ محزونا أحِس بحزنها

لا طعم للدنيا بدون حبيبتي

طعم الحياة بمتعة في ظلها

فالامُ في هذي الدُّنا هي نعمة ٌ

واللهِ ما جادَ الزمانُ بمثلها

ترْوى احاديثُ الرسولِ لِعِبْرةٍ

في الخير تؤْخَذ ُلا يُؤَثرُ ضعفها

هذا ابْنُ حنبلَ للفضائلِ عامِلٌ

حتى وإنْ ضَعُفَ الحديث ُازاءها

اما الاحاديث التي مَوْضوعَة ٌ

كذِبٌ وتلفيقٌ فحاربْ وضعها

من قال عن خير الانام مُكذ ِّباً

النارُ مَقعدهُ بأسفلِ دَرْكِها

قد قيلَ عن رجلٍ يُفَضِّلُ زوجهُ

والام هذا الفعل حقا هالها

غَضِبَتْ ونادتْ يا الهي غاضبٌ

والابن لم يَنْدَمْ ولم يأبَهْ بها

لمَّا اتاهُ الموتُ لمْ يكُ قادراً

نطقَ الشهادةِ حينَ هَمَّ بنطقِها

سَألَ الرسولُ بداية ًعنْ امهِ

فأتتْ اليهِ كبيرة في سنها

بهمومها عنْ إبنها قد افصَحَتْ

حَزِنَ الرسولُ تاثرًا من قولها

طلب الرسول بان تسامح رَحْمَة ً

قالت فؤادي كارهٌ ايثارَها

فلتوقدْ النيران قال حبيبنا

والام شاهِدَةٌ ترى حَرْقَ ابنها

لن استطيعَ الصبرَ قالت امهُ

قال الرسولُ هناك أعظمُ حَرُّها

رضيت وقالت يا الهي صافحٌ

نطقَ الشهادة َحينَ أبْدَتْ صفحَها

فاعلمْ رعاك اللهُ أنَّ قصيدتي

للأم كانت والدي هو زوجُها

فلهُ فضائلُ في النفوس عظيمة ٌ

كالأم وصفاً أو تقاربُ فضلها

الله خصَّ الوالدَيْن رعاية ً

والام انْ زادتْ عليه لضعفها

لِكليْهما فاخفضْ جناحك راحماً

وكلاهما رَبَّى وَميزَ عطفها

أكرمْهُما في البيت عندَكَ آيَة ٌ

لا في المَصَحَّةِ يا ابنهُ أوْيا ابنها

الوالدان حياتهم قد قدما

هذا الجزاءُ لوالدٍ وَجَزاؤها

والوالدان وزوجة ٌ أوْ غيرُهمْ

أدِّ الحقوقَ اذا اتقيْتَ لأهلها

اجمل قصيدة عن الام مكتوبة

في الكثير من الأحيان؛ لا تتمكن المفردات والعبارات والكلمات العادية من التعبير عن درجة الحب والتقدير والثناء التي يحملها الأبناء تجاه والديهما وخصوصًا تجاه الأم، فلطالما كان حب الأم هو الحب الحقيقي الخالص غير المشروط الذي تسعى الأم من خلاله إلى التضحية بكل ما لديها سواء صحة أو عُمر أو راحة أو أحلام في الحية لا لشيئ إلا لترى فلذات كبدها في سعادة وهناء واستقرار، ولقد حرص العديد من الشعراء قديمًا وبعض الشعراء المعاصرين أيضًا على نظم أروع القصائد والأبيات الشعرية عن الأم، مثل قصيدة إبراهيم المنذر التالية

أغرى امرؤٌ يوماً غلاماً جاهلاً بنقوده حتى ينال به الوطر قال ائتني بفؤاد أمك يا فتى ولك الدراهم والجواهر والدّرر فمضى وأغمد خنجراً في صدرها والقلب أخرجه وعاد على الأثر لكنه من فرط دهشته هوى فتدحرج القلب المعفر إذا عثر ناداه قلب الأمّ وهو معفرٌ ولدي حبيبي هل أصابك من ضرر فكأنّ هذا الصوت رغم حنوّه غضب السماء على الولد انهمر فاستسلّ خنجره ليطعن نفسه طعناً سيبقى عبرةً لمن اعتبر ناداه قلب الأمّ كفّ يداً ولا تطعن فؤادي مرتين على الأثر

قصيدة نزار قباني عن الام

يُعد الشاعر نزار قباني هو احد الشعراء المعاصرين وهو سوري الجنسية وُلد في عام 1923م ووافته المنية في عام 1998م، ولقد ذاع صيته في نظم القصائد الشعرية ذات النظم الاحترافي والبلاغة والفصاحة الشعرية العربية المتناهية؛ حتى أصبح واحدًا من كبار شعراء العرب، ولم يغفل قباني عن نظم ؛ حيث قد قام بـِ تأليف بعض الأبيات الشعرية التي قد تحدثت عن الأم بدقة وطلاقة متناهية، مثل

صباح الخير يا حلوه.. صباح الخير يا قديستي الحلوه مضى عامان يا أمي على الولد الذي أبحر برحلته الخرافيه وخبأ في حقائبه صباح بلاده الأخضر وأنجمها، وأنهرها، وكل شقيقها الأحمر وخبأ في ملابسه طرابيناً من النعناع والزعتر وليلكةً دمشقية.. أنا وحدي.. دخان سجائري يضجر ومني مقعدي يضجر وأحزاني عصافيرٌ.. تفتش بعد- عن بيدر عرفت نساء أوروبا.. عرفت عواطف الإسمنت والخشب عرفت حضارة التعب.. وطفت الهند، طفت السند، طفت العالم الأصفر ولم أعثر.. على امرأةٍ تمشط شعري الأشقر وتحمل في حقيبتها.. إلي عرائس السكر وتكسوني إذا أعرى وتنشلني إذا أعثر أيا أمي.. أيا أمي.. أنا الولد الذي أبحر ولا زالت بخاطره تعيش عروسة السكر فكيف.. فكيف يا أمي غدوت أباً.. ولم أكبر صباح الخير من مدريد ما أخبارها الفلة بها أوصيك يا أماه.. تلك الطفلة الطفله فقد كانت أحب حبيبةٍ لأبي.. يدللها كطفلته ويدعوها إلى فنجان قهوته ويسقيها.. ويطعمها.. ويغمرها برحمته.. .. ومات أبي ولا زالت تعيش بحلم عودته وتبحث عنه في أرجاء غرفته وتسأل عن عباءته.. وتسأل عن جريدته.. وتسأل حين يأتي الصيف- عن فيروز عينيه.. لتنثر فوق كفيه.. دنانيراً من الذهب.. سلاماتٌ.. سلاماتٌ.. إلى بيتٍ سقانا الحب والرحمة إلى أزهارك البيضاء.. فرحة “ساحة النجمة” إلى تختي.. إلى كتبي.. إلى أطفال حارتنا.. وحيطانٍ ملأناها.. بفوضى من كتابتنا.. إلى قططٍ كسولاتٍ تنام على مشارقنا وليلكةٍ معرشةٍ على شباك جارتنا مضى عامان.. يا أمي ووجه دمشق، عصفورٌ يخربش في جوانحنا يعض على ستائرنا.. وينقرنا.. برفقٍ من أصابعنا.. مضى عامان يا أمي وليل دمشق فل دمشق دور دمشق تسكن في خواطرنا مآذنها.. تضيء على مراكبنا كأن مآذن الأموي.. قد زرعت بداخلنا.. كأن مشاتل التفاح.. تعبق في ضمائرنا كأن الضوء، والأحجار جاءت كلها معنا.. أتى أيلول يا أماه.. وجاء الحزن يحمل لي هداياه ويترك عند نافذتي مدامعه وشكواه أتى أيلول.. أين دمشق أين أبي وعيناه وأين حرير نظرته وأين عبير قهوته سقى الرحمن مثواه.. وأين رحاب منزلنا الكبير.. وأين نعماه وأين مدارج الشمشير.. تضحك في زواياه وأين طفولتي فيه أجرجر ذيل قطته وآكل من عريشته وأقطف من بنفشاه دمشق، دمشق.. يا شعراً على حدقات أعيننا كتبناه ويا طفلاً جميلاً.. من ضفائره صلبناه جثونا عند ركبته.. وذبنا في محبته إلى أن في محبتنا قتلناه

قصيدة هشام الجخ عن الام مكتوبة

هشام الجخ هو شاعر مصري شاب معاصر وُلد في عام 1978م، وهو من مواليد محافظة سوهاج، ولقد قام بـ تأليف عدد كبير من القصائد الشعرية التي قد تخطت الـ 55 قصيدة وجميعها مُقدمة باللغة العامية المصرية، ولم يعتمد على العربية الفصحى بكثرة، وقد لمع صيته مؤخرًا نتيجة تأليف قصائد وأشعار خاصة ببعض الحركات السياسية بمصر والبلدان العربية، وصدر الديوان الأول للجخ تحت عنوان (الديوان الأول) بمعرض القاهرة للكتاب وكان ذلك في عام 2017م، ومن أشهر قصائده عن الأم هي القصيدة التي قد جاءت بعنوان (إلى أُمي)، وهي/

كل الدكاترة قالوا خير معندهاش أي حاجة ولا حتى محتاجة لدوا ما احنا عارفين شهر مارس والهوا شوية برد ما يستاهلوش، والسن برضه ما تنسهوش أول مرة أشوف حبيبتي بتتوجع وبتتلوي ونا عارف أمي ما تشتكيش غير م القوي عجّزتِ يا امة وشاخ جريدك ده انت لسة ماسحة الشقة بايدك عجزت فجأة ده احنا كل جمعة نبوس اديكي عشان نوضب شقتك وتقولي لأة عجزت فجأة ومالك ابيضّيتي ليه ياك حاطة بودرة مش كنت زيي سمرا الدكاترة مش بيحكوا حاجة بينّا وانا قلبي متوغوش وحاسس ان امي فيها إنّ طب لو مافيشي شيّ قلقانين عليه .. حجزوها ليه لأول مرة احس دماغي بتشقق وتفكيري بيعمل صوت مصدقتش ولا اتخيلت وانا واقف في ساعتها بإنه الموت رسمت الضحكة على وشي وبزيادة دخلت عليها عارفاني أنا الكداب كالعادة ومين يقفشني غير امي اللي عاجناني وخابزاني وخالعة بيدها سناني فعرفت بس من عيني انها شهادة وشهدت ييجي 100 مرة ساعتها كل احساسي اللي كان محبوس طلع برة وهاجت ذكريات عبّت عنيا دموع واحساس الطريق اللي ملوهش رجوع حاولت اخدعها واستهبل بقالك عمر بتمثل وهي معيّشاك في الدور وصدقت انها بتتخمّ يا راخل خلي عندك دم دي حافظة عينيك وتقاطيعك وتهتهتك وألاعيبك مش هاين عليك الويل عايزها منين تجيب لك حيل عشان ما يبانش في عنيها العذاب والهم يا راجل.. خلي عندك دم كانت باصالي في عينيها السنين بتفوت وجوايا كلام من كتره عدّى سكوت كان نفسي أقول آسف .. واقول ندمان .. واقول خجلان واقول لك إني يا ماية بحبك حب مش معقول معرفتش ساعتها الحلق كان مقفول لكن القلب كان مفروط على قلبك وكان بيقول بحق حروف كتاب الله اللي حافظها على يدك ومن أيام ما كنت بعد على يدك وعلى عدك وفرحة خدي يامايا وانا نايم على خدك وقسما باللي قام حدي وقام حدك ما حبيت في الوجود قدك جاي دلوقتي تتنغوج.. بتستعجل في وقت الموت وتتلهوج مبنحسش بقيمة الثانية غير بعدين وتسرقنا الحياة ما نفوقش غير والموت مبكي العين يا شاقة القلب ومسافرة خدتني الغربة من حضنك سنين كافرة نسيت نفسي.. انا آسف قالولي الغربة بتعلم دروس وحياة وان الغربة يا مايا دي طوق ونجاة أتاريها حزام ناسف .. أنا آسف ميعادنا يا مّة في الآخرة وهي الدنيا إيه يا مايا .. حقة مناهتة ومعافرة خلاص خلينا للآخرة حتى تكوني محلوة وعليك العين واوريكي العيال يا مّة .. بقم بتين وجبت الواد يا ستي عشان ما تضايقيش حوصيهم يا ستي خلاص ما تخنقنيش أفراد عيلة هشام المدهشة دي تعليمات جدتكم المفتشة ممنوع تناموا في أي يوم أي يوم .. قبل ما تصلوا العشا

قصيدة عن الام للاطفال مؤثرة

يُوجد العديد من المتمثلة في الأبيات الشعرية والقصائد الجميلة المعبرة عن حب الأم وكل ما تقوم به من تضحيات وعطاء لأنبائها في الصغر والكبر، والتي يأتي بعضها مناسب للأطفال لكي يتم زرع مكانة الأم وضرورة تقيدرها وطاعتها فيما يرضى الله تعالى والقيام على متطلبات حياتها وشؤونها، ولقد برع بعض الشعراء في كتابة أبيات شعرية بسيطة يُمكن أن تصل إلى عقول الأطفال بسهولة، ومن أروع القصائد المؤثرة التي قد جاءت عن الأم للأطفال والتلاميذ الصغار، ما يلي

أمي وردة في بستاني أمي بسمة في وجداني

ماما ماما ** يا أنفاسًا تملأ قلبي ** بندى الحب أنتِ نشيدي ** عيدك عيدي بسمة أمي ** سر وجودي أنا عُصفور ** ملء الدار قُبلة ماما ** ضوء نهاري أفتح عيني ** عند الفجر فأرى ماما ** تمسح شعري أهوى ماما ** أفدي ماما