اذا كان الفاعل مثنى يرفع بالواو ، فإن الفاعل هو اسم رمزي يأتي بناءً على فعل معروف سابق منه، ويشير إلى الشخص الذي فعل الشيء أو تميز به، على سبيل المثال يقال لعب الطفل، أو جاء محمد، بالإضافة إلى أن الممثل يمتلك علامات الرفع، وهي تحديدها حسب الصورة التي ورد بها، ومن خلال سنشرح ما إذا كان الموضوع ذو شقين، ورفع المبهر.
اذا كان الفاعل مثنى يرفع بالواو
الموضوع من الأسماء التي تأتي دائما في اللغة العربية، وعلامة رفعه هي العلامة العربية الأصلية وهي (الضمة)، ولكن تختلف الاسمية باختلاف حالة الموضوع، في بالإضافة إلى إمكانية رفعه من خلال الفرعية للتحليل في اللغة، والإجابة السؤال الصحيح لسؤال إذا كان الموضوع ذو شقين، وإثارة الدهشة هو
- الجواب خطأ، الموضوع مرفوع بألف، إذا كان ذو شقين، أو مرتبطا به.
فالموضوع إذا ورد في جزأين، فإن علامة رفعه ألف، وهذا مثل أولاد، ومتلقي، اثنان، عينه، كما جاء في قوله تعالى {عند تلقي المتلقين}، كما ورد في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال (كل ما شئت والبس ما شئت ما دمت أخطأت شيئين الإسراف والخيال).
من حالات الفاعل
الفاعل هو اسم رمزي، وهو ما نجده بعد الفعل، حيث يشير إلى من فعل الفعل، ولكنه لا يأتي في شكل واحد، بل يأتي ببعض الحالات، وهي كالتالي
- اسم ظاهر يأتي الموضوع مع اسم ظاهر مثل المسلمون حضروا.
- الضمير الكامن قد يكون ضميرًا مخفيًا. فمثلاً يقال لقد وصل معلمك، فالموضوع (المرتبط) ضمير مخفي.
- الضمير الضام لأن الضمير المرتبط هو أحد حالات الفاعل، على سبيل المثال لعبت بالكرة، وهنا نجد
- اسم متصل يأتي الفاعل كاسم متصل، والأمثلة عليه جاء الشخص الذي أحبه.
- اسم توضيحي قد يكون الموضوع اسمًا دلالة، مثل ذهب هذا أمس.
ما هي علامات رفع الموضوع
الممثل لديه بعض التي تربى عليها، مثل ما يلي
- يتم رفع الموضوع بواسطة العناق المرئي، مثل لعب الولد.
- ومن علامات رفع الموضوع الألف، إذا كانت ذات شقين. فمثلا قيل حضر الرجلان.
- الواو هي إحدى علامات رفع الموضوع عندما يكون صوتًا جمعًا مذكرًا، على سبيل المثال ترك الموظفون.
اهم خصائص الفاعل
يأتي الفاعل بعد الفعل، تمامًا كما لا يغير الفعل شكله عندما يظهر مع الفاعل المزدوج أو الفاعل الجمع، بل يظل هو نفسه، كما كان مع المفرد وللفعل مجموعة من الخصائص كما في الأتى
- ضرورة استفراد الفعل بالفاعل بما أن الفعل لا يتأثر بعدد الفاعل فمثلاً يقال لعب الطفل، ولعب الطفلين، ولعب الأطفال.
- مؤنث الفعل مع الفاعل واجب والواجب في حالتين، وهما عندما يكون الفاعل اسم مؤنث حقيقي، مثل عائشة، أو إذا كان الفاعل ضميرًا خفيًا يشير إلى مؤنث حقيقي، على سبيل المثال صرخت الدجاجة، أو ينتمي الضمير إلى مؤنث رمزي، على سبيل المثال الشمس مشرقة.
- يجوز تأنيث الفعل بالموضوع وقد جاء في هذا ثلاث حالات، وهي إذا كان الفاعل مؤنثًا رمزيًا، على سبيل المثال (طلعت الشمس، أو طلعت الشمس)، والحالة الثانية أن الموضوع. هي أنثوية حقيقية مع وجود مسافة بينها وبين الفعل، مثل (حصلت / في المدرسة حصلت عائشة على جائزة تقديرًا لها)، بينما الحالة الثالثة هي أن الموضوع يأتي لتجمع صدع، مثل (ذهب الرجال أو ذهب الرجال).