عند السقوط الخلفي أول ما يلامس الأرض المقعدة، هل هذا صحيح أم خطأ كما يمر الإنسان في حياته اليومية بالعديد من المواقف أو المواقف الحرجة التي تعرضه للأذى، ومن أكثر المواقف إحراجًا وانتشارًا السقوط بكل أنواعه، حيث قد يعرض الإنسان للكسور أو الأذى الشديد، ومن هذا من وجهة نظره يهتم بتعريفنا بأنواع السقوط التي يتعرض لها الشخص، بالإضافة إلى الآليات التي يمكن من خلالها التخفيف من أنواع السقوط، خاصة السقوط الخلفي على الأرض.
عند السقوط الخلفي أول ما يلامس الأرض المقعدة
عادة ما يتعرض الإنسان للتزحلق على الماء، مما يؤدي إلى سقوطه إلى الوراء، أو نتيجة دفعهم إليه، حيث أن أول ما يمس أرض جسم الإنسان هو القرفصاء، حيث يمكننا أن نقول
- عندما يلامس الظهر الأرض المقعرة لأول مرة، يكون البيان الصحيح.
وذلك لأنه عندما يفقد الشخص توازنه ويسقط للخلف، يقوم الجسم بحركة تلقائية للتخفيف من تأثير الصدمة عن طريق الثني وجعل الأرداف أول ما يلامس الأرض، وذلك لحماية العمود الفقري أو الرأس من الضرب. الأرض وتقليل الضرر الذي يصيب الإنسان.
في حالة السقوط الأمامي، يجب تمديد مفاصل الركبة
عادة ما يتعثر الشخص أثناء المشي أو الجري، لأن هذا التعثر يتسبب في سقوط الشخص على الأرض إلا للأمام، وفي حالة عدم فعل شيء قد يتعرض هذا الشخص لجروح أو كسور تشوه وجهه في الحالات الخطيرة، لذلك نمد الذراعين مبدئيًا لتقليل الصدمة التي سنواجهها، بالإضافة إلى اهتزازك، نقوم بثني الركبتين لتقليل الارتفاع الذي سنسقط منه، ولتقليل الصدمة إلى المنطقة السفلية.
نتائج الخريف
يمكن أن يؤدي السقوط على الأرض إلى حدوث كسور قد تكون خطيرة، حيث يمكن أن يتسبب السقوط الخلفي، إذا كان قويًا، في إلحاق الضرر بالعمود الفقري، أو قد يصيب الرأس بالأرض ويسبب الوفاة في الحالات الخطيرة. أما السقوط الأمامي فقد يتسبب في تلف عظام الصدر. أو الركبتين، بالإضافة إلى إمكانية كسر اليدين، وفي الحالات الخطيرة، كسر في الأنف أو ضربة قوية جدًا في الرأس تسبب ارتجاجًا في الدماغ.