موضوع تعبير عن اليوم الوطني للمملكة العربية السعودية 91 ، الذي يعتبر أكثر الأيام بهجة وسعيدة للسعوديين، تزداد فيه القوة وينمو فخر الوطنية بين أبنائها والمقيمين فيها وكل من مر بهذا الخير الأرض، أعظم وذكرى يومه الذي تم فيه استبدال ثقة القادة العظماء بتوظيف الرجل المناسب في المكان المناسب ليصبح أكثر الدول ازدهارًا وانفتاحًا على العالم.

حول اليوم الوطني السعودي 91

يعتبر يوم الاحتفال الكبير ويقام كل عام بذكراه بمناسبة صرحه العظيم وهو صدور الأمر الملكي الذي يضمن إعلان الحجاز ونجد ومحيطها تحت راية واحدة وواحدة، سقف وهي السعودية، يزيد الحماس.

موضوع تعبير عن اليوم الوطني للمملكة العربية السعودية 91

عيد مجيد يكاد يصل فرحه إلى فرحة المسلمين في الأعياد الإسلامية، حيث ينقل في نفوس أبناء هذا الشعب العظيم قوته وعزمه على النجاح واستمرار تطوره الكبير، وإثبات قيمته على جميع المستويات أنها حصلت على أعلى المراتب والمكانة بين الدول، تم توثيق اليوم الأول من الميزان في بداية العام الهجري، الموافق 23 سبتمبر من العام الميلادي، اليوم الوطني للمملكة العربية السعودية، وهو يوم تتوحد فيه المشاعر وتتوحد الصديق والجار والقريب، ويتقاسمان فرحة هذا يوم، بفضل مؤسسها العظيم، الذي غرس حب العمل والشغف بالطموح لمتابعة الأحلام وتحويلها إلى واقع جميل، موضحًا لهم أن الاجتهاد والسعي نحو المنشود ضرورة لا غنى عنها للصعود إلى قمة رفيعة مميزة بين وأقرانه ذوو رأس نبيل وقلب قوي، تسهيل كل السبل للوصول إلى المطلوب للحصول على نتائج مرضية كان سبب وصول السعودية إلى هذا الموقف وتوثيق هذا اليوم رسميًا لأنه عطلة سعيدة.

إكمال موضوع التعبير عن اليوم الوطني السعودي 91 بالعناصر

نقدم موضوع التعبير بحيث يحتوي على جميع عناصر الكتابة لأي موضوع وهو مقدمة وعرض وخاتمة وهذا لتحقيق وتضمين جميع جوانب العمل المراد استكماله.

مقدمة

اليوم الوطني هو عيد مجيد للسعوديين بسبب الفرح ومشاعر الفخر والفخر، والذي يصادف في 23 سبتمبر من كل عام، وهو اليوم الذي أصبحت فيه وطنًا أكبر وأوسعًا لضم مملكة الحجاز وإيجادها تصبح بلاد السلام والأمان، وبلد الخير والعطاء، يعتبر الاحتفال فيه انتصارًا كبيرًا ونصرًا أكبر.

عرض

أكثر الأيام احتفالية وإشراقًا تجوب فيه الألعاب النارية فضاءه، فتشارك كل المدن والمحافظات هذا اليوم الرائع وتقف معًا لتثبت للعالم أنها مثل جذور أشجار الزيتون المتجذرة في نفوسنا وتمتد كالدم في عروقنا، لهذا الوطن الآمن، جيلاً بعد جيل، تتعمق فيه سمات الوحدة وتتأصل عظمتها في نفوسها، ما هي إلا عظمة أمجاد وعلو أجداد، فهي ترسم لنا صورة رائعة بكل ما فيها، الزوايا ساطعة وملونة لا يسود فيها لون الحزن في أجوائه ولا يزعج أي محتل.

استنتاج

كل معالم الحضارات المشرقة فيك تتحدث، كل ذرات رملك وحجارة بناياتك تقول، وذكريات شعبك تشهد على نبلك وأصالتك ومكانتك، وكلها متقاطعة وتركت أثراً، لذا كونوا طيبين عند عبور ترابها الطاهر، فالسعودية كانت وستبقى الوطن والأمان والأمل، عاشت مجيدة عظيمة متجددة.