هل توفي راشد الماجد بحادث سير أحدث الاستفسارات المتعلقة بهذه الشخصية المشهورة في المملكة العربية السعودية، بعد أن نقلت بعض المواقع على شبكة الانترنت وبعض الحسابات الشخصية للنشطاء أخبار وفاة راشد الماجد بحادث سير مروع، فيما تبين أن هذا النبأ غير صحيح وأنه من الإشاعات المكذوبة والتي تطلقها بعض الصفحات لأغراض الحصول على الزيارات والمتابعات، وذلك من خلال نشر الأخبار غير الحقيقية الخاصة بالشخصيات المشهورة والمعروفة في المجال الفني أو الديني أو الرياضي والتي تهدف إلى إثارة فضول المتابعين وشد الانتباه إلى هذه العناوين الجذابة.
من هو راشد الماجد
يعتبر راشد الماجد أحد الشخصيات الفنية والغنائية في المملكة العربية السعودية، وهو من مواليد البحرين من والد سعودي وأم بحرينية وهو من مواليد عام 1969م، وقد عرف عن والده قبل وفاته معارضته لأن يدخل ابنه طريق الغناء، ولكن أصر راشد على سلوك هذا الطريق واستطاع أن يحقق شهرة كبيرة، كما أصدر العديد من الأغاني الشهيرة عنه والألابيم والأشرطة الغنائية، وحاز على عدد من الألقاب، والأوسمة التي تبين قدرته الغنائية وموهبته الفذة في هذا المجال الكبير، التي حصل عليها بعد تراكمات كبيرة منذ أن كان عمره 15 عاماً، وله جمهور كبير من المتابعين في الساحة الخليجية كلها وخارج دول الخليج، وتصدر بين الحين والآخر الأخبار المرتبطة به منها ما هو صحيح ومنها غير ذلك مثل هل توفي راشد الماجد بحادث سير.
وفاة راشد الماجد بحادث سير
هذا الخبر من الأخبار المكذوبة التي نقلتها بعض المواقع فيما تساءلت المواقع التي تتبني المصداقية سؤال هل توفي راشد الماجد بحادث سير وذلك في طريقها للوصول إلى الحقيقة، ويعد المتابعة الدقيقة من المقربين من هذه الشخصية المعروفة تبين أن الخبر غير صحيح وأنه يتمتع بصحة جيدة وأن المواقع التي نقلت ذلك لم تصدق مع جمهورها، ونشر راشد الماجد في تكذيب واضح لما ثار عن قضية الحادث تغريدة تمنى فيها السلامة والشفاء لملك المملكة العربية السعودية سلمان بن عبد العزيز، فيما انهالت التعليقات بتمني طوال العمر له والتهكم على الإشاعة التي نقلها البعض حول موته.
يبقى السؤال القائم هل توفي راشد الماجد بحادث سير يطرح استفساراً أخراً عند التفصيل عنه، وهو من يطلق هذه الإشاعات وما الأغراض الأخرى التي يمكن أن ترتبط بكواليس هذه الإشاعات هل يمكن أن تتصل بخصومة مع هذه الشخصية وغيرها من الشخصيات التي تستهدفها الاشاعات بين الحين والآخر.