أوجب الشرع الإسلامي الذكاة في ما أحل من الحيوانات، واستثنى منها حيوانات، هي ، الحيوانات التي تؤكل دون ذبح. والسنة النبوية وإجماع العلماء في وجوب النحر تعبير عن العبودية لله تعالى وإحسان الحيوانات وتحلية من الفضلات، لذلك فهو مهتم بالحديث عن الشريعة الإسلامية التي توجب الزكاة على ما هو مسموح به من الحيوانات، ويستثنى منها الحيوانات، وهي.
أوجب الشرع الإسلامي الذكاة في ما أحل من الحيوانات، واستثنى منها حيوانات، هي
وتعرف الزكاة بأنها ذبح حيوان بشرح طريقة معينة يتم بها قطع حلق الحيوان ومريئه وأحد أردافه، تجب على كل حيوان صالح للأكل، إلا من حيوانات البحر والجراد، وإذا كان من الواجب الذبح ومات بغير ذبح، دعي ميتا، حرم الله تعالى أن يأكلوا، فيقول {حرمكم ميتا دما ولحم خنزير وماذا على الناس الله به المنكنقة والمقصوزة والفسد والنحبة وأكلوا سبع ولكن ما زكيتهم}، وإن كنتم تعلمون. قبل موتها، كانت حياة مستقرة، ثم تذبح بشكل صحيح قد تأكل في هذه الحالة، ومن هذا المنطلق فإن الجواب على السؤال المطروح هو كما يلي.
- فرضت الشريعة الإسلامية الزكاة على ما يجوز من الحيوانات، واستثنيت منها الحيوانات من حيوانات البحر والجراد.
من شروط الزكاة
للزكاة أربعة شروط، ويجب أن تتحقق جميعها، إذا خالفت إحدى هذه الشروط، حرم أكل الحيوان ونفق، وتفاصيله على النحو التالي
- أن الذبيحة عاقلة أو مسلمة أو من أهل الكتاب (يهودي أو نصراني) فلا تصح ذبيحة المجنون، ولا تصح ذبيحة الوثني والمرتد.
- أن تكون الأضحية بجهاز معين أي أن يكون لها حد ينزف فيه الدم مثل سكين وحجر حاد وسيف وساطور فلا يصح التضحية بالتقزم والاختناق. سن أو مسمار.
- قطع الحلق والمريء وأحد الوداجيين وهذا في الحيوان القادر عليه، أما إذا كان الحيوان غير قادر على ذلك فيكفي أن يجرحه في أي مكان من جسمه، فلا يكفي. تصحيح قطع الحلق فقط، أو المريء فقط، أو واحدة من الوداجي فقط،
- قول المضكي “بسم الله” وقت النحر لا يكفي غيره، وإن تركها بغير قصد جازت الأضحية.
أهم سنن الزكاة
يستحب عند الذبح ما يلي
- – شحذ السكين أمام المذبوح، لأن المذبوح بدون المسنّ عذاب للحيوان.
- تكبير بعد التسمية.
- اللطف على الذبيحة عند الذبح.
- توجيه الذبيحة إلى القبلة عند ذبحها.
- أن تمر الآلة على مكان الذبيحة بقوة وسرعة، لتكون أسرع في خروج الروح، حتى لا يعذب الحيوان.