وجه الشبه بين المؤمن وعابر السبيل هو، كان السفر قديماً يحمل من المشقة والتعب الكثير، وكان دائماً هناك سبب لترحال الناس من مكانٍ لآخر، فمنهم من كان يخرج لطلب العلم والتفقه في علوم القرآن والحديت، والآخر كان يسافر بحثاً عن مكان الرزق ومصدره، والسفر اليوم يكون لسبب فلا أحد يتغرب من وطنه، ويبتعد عن أهله بدون سبب مقنع.
نشكركم في موقع المنهاج على الدخول لهذا المقال للبحث عن الإجابة الصحيحة، ونعدكم أن تجدوا الإجابة الكاملة السليمة في هذا المقال فكونوا معنا.
وجه الشبه بين المؤمن وعابر السبيل هو
والجواب كالتالي: أن المؤمن من خلال إيمانه سيجد الامان، كذلك عابر السبيل الذي يجد ضالته فيجد الأمان ، أي أن وجه الشبه البحث عن الأمان.