ازهاق الروح محرم الضبط الصحيح للمبتدا والخبر في الجمله السابقه هو ، أن اللغة العربية جاءت محملة بالعديد من القواعد والأساسيات في النحو والصرف. هذا جعلها أكثر اللغات تعقيدًا، وتحديداً لغير الناطقين بها، لكنها مع ذلك تعتبر أعظم لغات العالم، لأنها لغة القرآن الكريم.
بداية في اللغة العربية
يُعرف الموضوع في اللغة العربية كاسم صريح أو اسم مفسر صراحة، ويكون دائمًا اسميًا أو في مكان ترميزي، يليه الأخبار عادةً في الجملة الاسمية لإكمال المعنى في الجملة ويكون مفيدًا، يجب أن تكون معرفة، لكنها قد تأتي إلى أجل غير مسمى في حالة أن يكون للمطلق معنى محدد في الجملة حتى يكون الخبر مفيدًا، والجدير بالذكر أن الموضوع ليس له أي عامل لفظي في الجملة، لكن عاملها في الاسمي هو معنى البداية نفسها.
ازهاق الروح محرم الضبط الصحيح للمبتدا والخبر في الجمله السابقه هو
الفاعل والمسند هما القاعدة الثابتة في كل جملة اسمية ولا يمكن أن تخلو أي جملة منهما، لكنهما دائمًا لهما تعبير ثابت لا يتغير في القواعد إلا في حالات محددة فقط، والإجابة الصحيحة على هذا السؤال هي
- حرام فقدان الروح.
نجد أن الصيغة الصحيحة لكلمة “اختفاء” في الجملة هي البداية التي تثار مع الضم، وبعد ذلك جاءت كلمة “روح” للتعبير عن مسرد مضاف مع كسر، وأخيرًا يتم التعبير عن كلمة محرم على النحو التالي خبر أثارها الضم بحسب ما ورد في القاعدة الأساسية لهم من أن حكمهم هو الرفع إذا لم يدخل الحكم في الناسخ.
نسخة المبتدأ والخبر
دائمًا ما تكون قاعدة الموضوع والقواعد في النحو والصرف رمزية، باستثناء ثلاث حالات محددة، حيث يسبق الموضوع عوامل داخلية تغير حالة تعبيره، وهذه العوامل هي
- هي وأخواتها حيث تدخل الجملة الاسمية، تضع الموضوع وترفع المسند.
- كانت وأخواتها حيث تدخل الجملة لتثير الموضوع وتؤسس الخبر.
- فكرت وأخواتها حيث تدخل الجملة لتضع الموضوع والخبر معًا.