الانغماس في حياة الترف، والنعيم، واللهو من علامات المتقين، إن الانغماس في حياة الترف والنعيم واللهو من الأسباب التي أدت إلى خسف الله الأمم السابقة، حيث جاء الأنبياء والرسل لحثهم على عبادة الله تعالى وعدم الإشراك به شيئاً، وإن الدار الدنيا ما هي إلا دار اختبار وممر للآخرة.
الانغماس في حياة الترف، والنعيم، واللهو من علامات المتقين
إن الانغماس في حياة الترف والنعيم واللهو من علامات الكفار وليس المتقين، أي أن العبارة المذكورة خاطئة، حيث جاء الإسلام ونهى عن الانغماس في النعيم والترف كون فيهما بذخ وتبذير نهى عنهما الله تعالى ورسولنا الكريم -صلى الله عليه وسلم-، وتعتبر هذه التصرفات من تصرفات الجاهلية.