كتب الله مقادير كل شيء قبل أن يخلق السموات، والأرض بخمسين ألف سنة .، خلق الله الإنسان لغرضين رئيسيين لعبادته ولتعمير الأرض، وقد ذكر عدد من الأحاديث في السنة لتؤكد على هذا المبدأ، فإيمان المسلم أساسي لدخول الجنة، وآخر أركان الإيمان الإيمان بالقدر خيره وشره.
كتب الله مقادير كل شيء قبل أن يخلق السموات، والأرض بخمسين ألف سنة .
العبارة صحيحة لقول النبي صلى الله عليه وسلم” كنب الله مقادرير الخلائق قبل أن يخلق السماوات والأرض بخمسن ألف سنة، وقال: عرشه على الماء” ، أي أن الله قد كتب في اللوح المحفوظ مقادير الخلائق، ويعبر عن علم الله بالأشياء قبل كونها وقبل خلق السماوات والأرض حتى، وما أصاب الإنسان لم يخطأه وما أخطأه لم يكن ليصيبه.